الموسوعة الحديثية


- سمِعْت رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يدعو اللهمَّ أحسِنْ عاقِبتَنا في الأمورِ كلِّها وأجِرْنا مِن خِزي الدُّنيا وعذابِ الآخرةِ وفي روايةٍ وقال مَن كان ذلك دعاءَه مات قَبلَ أن يُصيبَه البلاءُ
خلاصة حكم المحدث : رجال أحمد وأحد أسانيد الطبراني ثقات‏‏
الراوي : بسر بن أبي أرطأة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/181
التخريج : أخرجه أحمد (17628)، وابن حبان بعد (949) واللفظ لهما، والطبراني (2/33) (1197) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء استعاذة - التعوذ رقائق وزهد - حسن الخاتمة أدعية وأذكار - الاسترجاع في كل شيء، وسؤال الله عز وجل كل شيء أدعية وأذكار - الحث على الدعاء في الرخاء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (29/ 170)
17628- حدثنا هيثم بن خارجة، حدثنا محمد بن أيوب بن ميسرة بن حلبس، قال: سمعت أبي، يحدث، عن بسر بن أرطاة القرشي، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو: (( اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها، وأجرنا من خزي الدنيا، وعذاب الآخرة)) قال عبد الله: وسمعته أنا من هيثم

صحيح ابن حبان (3/ 229)
949- سمعت عبد الله بن محمد بن سلم ببيت المقدس يقول: سمعت هشام بن عمار، يقول: سمعت محمد بن أيوب بن ميسرة بن حلبس، يقول: سمعت أبي، يقول سمعت بسر بن أرطاة، يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: ((اللهم أحسن عافيتنا في الأمور كلها، وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة)). وأخبرناه الصوفي، قال: حدثنا الهيثم بن خارجة، قال: حدثنا محمد بن أيوب بن ميسرة بإسناده وقال: ((عاقبتنا)) بالقاف.

 [المعجم الكبير – للطبراني] ـ إحياء التراث (2/ 33)
1197- حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثنا الهيثم بن خارجة، حدثنا عثمان بن علاق، عن يزيد بن عبيدة، عن مولى لآل بسر، عن بسر بن أرطاة، قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: اللهم أحسن عاقبتي في الأمور كلها، وأجرني من خزي الدنيا، وعذاب الآخرة، وقال: من كان ذلك دعاءه مات قبل أن يصيبه البلاء.