الموسوعة الحديثية


- الشَّمسُ والقمرُ ثوران عقيران في النَّارِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جدا
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن رجب | المصدر : التخويف من النار الصفحة أو الرقم : 139
التخريج : أخرجه أبو داود الطيالسي (2217 )، وأبو يعلى (4116 )، والطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (184 )، وابن حبان في ((المجروحين )) (1/ 293) (329)
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة التكوير جهنم - صفة جهنم وعظمها خلق - الشمس والقمر قيامة - أهوال يوم القيامة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أبي داود الطيالسي] (3/ 574)
‌2217- حدثنا يونس، قال: حدثنا أبو داود، قال: حدثنا درست، عن يزيد بن أبان الرقاشي، عن أنس، رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم ((إن الشمس والقمر ثوران عقيران في النار)).

[مسند أبي يعلى] (7/ 148 ت حسين أسد)
‌4116- حدثنا موسى بن محمد بن حيان، حدثنا درست بن زياد، حدثنا يزيد الرقاشي، حدثنا أنس بن مالك، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الشمس والقمر ثوران عقيران في النار))

[شرح مشكل الآثار] (1/ 171)
((‌184- حدثنا إسحاق بن إبراهيم البغدادي، حدثنا محمد بن صالح القرشي قال أبو جعفر: وهو الذي يقال له: ابن النطاح ويضاف ولاؤه إلى جعفر بن سليمان الهاشمي حدثنا درست بن زياد القشيري، حدثنا يزيد، قال أبو جعفر وهو الرقاشي حدثنا أنس، قال: قال رسول الله عليه السلام: (( الشمس والقمر ثوران عقيران في النار)) قال أبو جعفر: ومعنى العقر الذي ذكر أنه لهما في هذا الحديث عند أهل العلم باللغة لم يرد به العقر لهما عقوبة لهما إذ كان ذلك لا يجوز فيهما إذ كانا في الدنيا من عبادة الله على ما ذكرهما به في كتابه بقوله: {ألم تر أن الله يسجد له من في السموات ومن في الأرض والشمس والقمر} وذكر معهما من ذكر معهما في هذه الآية حتى أتى على قوله تعالى فيها: {وكثير حق عليه العذاب} [الحج: 18] فأخبر أن عذابه إنما يحق على غير من يسجد له في الدنيا، ولكنهما كانا في الدنيا يسبحان في الفلك الذي كانا يسبحان فيه كما قال تعالى: {لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر} [يس: 40]. الآية، ثم أعادهما يوم القيامة موكلين بالنار كغيرهما من ملائكته الموكلين بها فقطعهما بذلك عما كانا فيه من الدنيا من السباحة فعادا بانقطاعهما عن ذلك كالزمنين بالعقر فقيل لهما: عقيران على استعارة هذا الاسم لهما لا على حقيقة حلول عقر بهما والله نسأله التوفيق))

المجروحين لابن حبان (1/ 293)
329- درست بن زياد العنبري أبو الحسن من أهل البصرة وهو الذي يقال له درست بن حمزة القزاز يروي عن مطر الوراق ويزيد الرقاشي وكان يسكن بني قشير روى عنه خليفة بن خياط شباب وكان منكر الحديث جدا يروي عن مطر وغيره أشياء تتخايل إلى من يسمعها أنها موضوعة لا يحل الاحتجاج بخبره روى عن يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الشمس والقمر ثوران عقيران في النار حدثناه القطان بالرقة