الموسوعة الحديثية


-  انشَقَّ القَمَرُ على عَهدِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ، فصارَ فِرقَتَيْنِ: فِرقةً على هذا الجَبَلِ، وفِرقةً على هذا الجَبَلِ، فقالوا: سَحَرَنا محمدٌ. فقالوا: إنْ كانَ سَحَرَنا؛ فإنَّهُ لا يَستَطيعُ أنْ يَسحَرَ النَّاسَ كُلَّهم.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : جبير بن مطعم | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 16750
التخريج : أخرجه الترمذي (3289)، وأحمد (16750) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - انشقاق القمر أنبياء - معجزات فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - معجزات النبي إيمان - السحر والنشرة والكهانة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 398)
((3289- حدثنا عبد بن حميد قال: حدثنا محمد بن كثير قال: حدثنا سليمان بن كثير، عن حصين، عن محمد بن جبير بن مطعم، عن أبيه، قال: (( انشق القمر على عهد النبي صلى الله عليه وسلم حتى صار فرقتين: على هذا الجبل، وعلى هذا الجبل، فقالوا: سحرنا محمد فقال بعضهم: لئن كان سحرنا فما يستطيع أن يسحر الناس كلهم)): وقد روى بعضهم هذا الحديث عن حصين، عن جبير بن محمد بن جبير بن مطعم، عن أبيه، عن جده جبير بن مطعم، نحوه))

[مسند أحمد] (27/ 314 ط الرسالة)
((‌16750- حدثنا محمد بن كثير، قال: حدثنا سليمان بن كثير، عن حصين بن عبد الرحمن، عن محمد بن جبير بن مطعم، عن أبيه قال: انشق القمر على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فصار فرقتين: فرقة على هذا الجبل، وفرقة على هذا الجبل، فقالوا سحرنا محمد، فقالوا: إن كان سحرنا فإنه لا يستطيع أن يسحر الناس كلهم.