الموسوعة الحديثية


- كُنَّا عِندَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في مَجلِسٍ، فقال: تُبايعوني على ألَّا تُشرِكوا باللهِ شَيئًا، ولا تَسرِقوا، ولا تَزْنوا، الآيةَ، فمَن وَفَى مِنكم فأَجْرُه على اللهِ، ومَن أصابَ مِن ذلكَ شَيئًا فعُوقِبَ به في الدُّنيا فهو كَفَّارةٌ له، ومَن أصابَ مِن ذلكَ شَيئًا فسَتَرَه اللهُ عليه فهو إلى اللهِ، إنْ شاءَ غَفَرَ له، وإنْ شاءَ عَذَّبَه.
خلاصة حكم المحدث : صحيح متفق عليه [أي:بين العلماء]
الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء الصفحة أو الرقم : 5/144
التخريج : أخرجه البخاري (6784)، ومسلم (1709) مطولا، والترمذي (1439)، والنسائي (5002) جميعا بلفظه .
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة بيعة - البيعة على ماذا تكون تفسير آيات - سورة الممتحنة حدود - الحدود كفارة حدود - ذم الزنا وتحريمه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه