الموسوعة الحديثية


- من عطس أو تجشَّأ وسمع عطسةً أو جُشاءً فقال : الحمدُ للهِ على كلِّ حالٍ منَ الأحوالِ صرَف اللهُ عنه سبعينَ داءً أهْوَنُهَا الجُذامُ
خلاصة حكم المحدث : له شاهد
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : السيوطي | المصدر : اللآلئ المصنوعة الصفحة أو الرقم : 2/284
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/255)، والمخلص في ((المخلصيات)) (1138)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (3/76) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى طب - الجذام آداب العطاس - العطاس آداب العطاس - ما يقول إذا عطس أدعية وأذكار - حمد الله في كل الأحوال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (6/ 255)
حدثنا حامد ثنا محمد حدثني بن لهيعة عن أبي قبيل عن عبد الله بن عمرو قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من عطس أو تجشأ أو سمع عطسة أو جشاء فقال الحمد لله على كل حال من الأحوال صرف الله عنه سبعين داء أهونها الجذام. قال الشيخ ومحمد بن كثير الفهري هذا كان ببغداد وهو منكر الحديث عن كل من يروي عنه والبلاء منه ليس ممن يروي هو عنه وكان حامد يحدث عنه وسمعت عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي ذكره يوما فأساء عليه الثناء.

[المخلصيات] (2/ 106)
: ‌1138- (119) حدثنا عبدالله قال: حدثنا محمد بن كثير بن مروان الفهري قال: حدثني عبدالله بن لهيعة، عن أبي قبيل، عن عبدالله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من عطس أو تجشأ فقال: الحمد لله على كل حال من الحال، دفع عنه بها سبعون داء أهونها الجذام.

[الموضوعات لابن الجوزي] (3/ 76)
: أنبأنا حمزة بن يوسف أنبأنا أبو أحمد الحافظ حدثنا حامد بن محمد بن شعيب حدثنا محمد بن كثير حدثني ابن لهيعة عن أبي قبيل عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من عطش أو تجشأ أو سمع عطسة أو جشأ فقال الحمد لله على كل حال من الحال صرف الله عنه سبعين داء ‌أهونها ‌الجذام ". هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وابن لهيعة ذاهب الحديث. قال ابن عدي: ومحمد بن كثير يروى البواطيل والبلاء منه، وقال أبو الفتح الأزدي: محمد بن كثير هو ابن مروان الفهري متروك الحديث.