الموسوعة الحديثية


- قال لي رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ممَّن أنت؟ قلْتُ: مِن رَبيعةَ، قال: مِن رَبيعةَ الفَرَسِ الَّذين يقولونُ: لَولاهمُ انقلَبَتِ الأرضُ بأهْلِها، أحمَدُ اللهَ الَّذي مَنَّ عليك مِن بَينِ رَبيعةَ.
خلاصة حكم المحدث : سنده ضعيف
الراوي : بشير بن معبد بن الخصاصية | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 7/262
التخريج : أخرجه أبو يعلى كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبوصيري (7/262) واللفظ له، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (10/305)
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل القبائل مناقب وفضائل - ربيعة ومضر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[تاريخ دمشق لابن عساكر] (10/ 305)
: أنبأناه بتمامه أبو علي الحداد أنبأنا أبو نعيم الحافظ حدثنا محمد بن عبد الله بن سين حدثنا الحسن بن علي نصر الطوسي حدثنا محمد بن عبد الكريم حدثنا الهيثم بن عدي حدثنا أبو جناب الكلبي حدثني إياد بن لقيط الذهلي حدثتني الجهدمة امرأة بشير بن الخصاصية قالت حدثنا بشير قال أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعاني إلى الإسلام ثم قال لي ما اسمك قلت نذير قال بل أنت بشير قال فأنزلني الصفة فكان إذا أتته هدية اشتركنا فيها وإذا أتته صدقة صرفها إلينا قال فخرج ذات ليلة فتبعته فأتى البقيع فقال السلام عليكم دار قوم مؤمنين وإنا بكم لاحقون وإنا لله وإنا إليه راجعون لقد أصبتم خيرا بجيلا وسبقتم شرا طويلا ثم التفت إلي فقال من هذا فقلت بشير فقال أما ترضى أن أخذ الله بسمعك وقلبك وبصرك إلى الإسلام من بين ‌ربيعة ‌الفرس الذين يزعمون أن لولاهم لائتفكت الأرض عنهم بأهلها قلت بلى يا رسول الله قال ما جاء بك قلت خفت أن تنكب أو تصيبك هامة من هوام الأرض.