الموسوعة الحديثية


- نحوَ هذا [أيْ نحوَ حديثِ: إذا سافَرتُم في الخِصبِ ، فأَعطُوا الإبلَ حقَّها، وإذا سافَرتُم في الجَدبِ ، فأَسرِعوا السَّيرَ، فإذا أرَدتُم التعريسَ، فتَنكَّبوا عن الطريقِ]، قال بعدَ قولِه: حقَّها: ولا تَعْدوا المَنازلَ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 2570
التخريج : أخرجه أبو داود (2570) وأحمد (14277)، وأبو يعلى (2219) بنحوه، وأخرج الجزء الأخير منه ابن ماجه (329) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب عامة - الرفق بالحيوان والطير ونحوهما سفر - آداب السفر سفر - إسراع المسافر السير
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 28)
2570 - حدثنا عثمان بن أبي شيبة، حدثنا يزيد بن هارون، أخبرنا هشام، عن الحسن، عن جابر بن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم، نحو هذا قال بعد قوله: حقها ، ولا تعدوا المنازل [إذا سافرتم في الخصب فأعطوا الإبل حقها، وإذا سافرتم في الجدب فأسرعوا السير، فإذا أردتم التعريس فتنكبوا عن الطريق]

[مسند أحمد] ط الرسالة (22/ 178)
14277 - حدثنا محمد بن سلمة، عن هشام، عن الحسن، عن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا سرتم في الخصب، فأمكنوا الركاب أسنانها، ولا تجاوزوا المنازل، وإذا سرتم في الجدب، فاستجدوا ، وعليكم بالدلج، فإن الأرض تطوى بالليل، وإذا تغولت لكم الغيلان، فبادروا بالأذان، وإياكم والصلاة على جواد الطريق، والنزول عليها، فإنها مأوى الحيات، والسباع، وقضاء الحاجة، فإنها الملاعن "

مسند أبي يعلى الموصلي (4/ 153)
2219 - حدثنا أبو خيثمة، حدثنا يزيد بن هارون، أخبرنا هشام، عن الحسن، عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا كنتم في الخصب فأمكنوا الركب أسنتها، ولا تعدوا المنازل، وإذا كنتم في الجدب فاستنجوا، وعليكم بالدلجة فإن الأرض تطوى بالليل، فإذا تغولت لكم الغيلان فبادروا بالأذان، ولا تصلوا على جواد الطريق، ولا تنزلوا عليها فإنها مأوى الحيات والسباع، ولا تقضوا عليها الحوائج فإنها الملاعن

[سنن ابن ماجه] (1/ 119)
329 - حدثنا محمد بن يحيى قال: حدثنا عمرو بن أبي سلمة، عن زهير، قال: قال: سالم، سمعت الحسن، يقول: حدثنا جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إياكم والتعريس على جواد الطريق، والصلاة عليها، فإنها مأوى الحيات والسباع، وقضاء الحاجة عليها، فإنها من الملاعن