الموسوعة الحديثية


- كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذَا قَفَلَ مِنَ الحَجِّ أوِ العُمْرَةِ - ولَا أعْلَمُهُ إلَّا قَالَ الغَزْوِ - يقولُ كُلَّما أوْفَى علَى ثَنِيَّةٍ أوْ فَدْفَدٍ: كَبَّرَ ثَلَاثًا، ثُمَّ قَالَ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، وهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ ، آيِبُونَ تَائِبُونَ عَابِدُونَ سَاجِدُونَ لِرَبِّنَا حَامِدُونَ، صَدَقَ اللَّهُ وعْدَهُ، ونَصَرَ عَبْدَهُ، وهَزَمَ الأحْزَابَ وحْدَهُ. قَالَ صَالِحٌ فَقُلتُ له: ألَمْ يَقُلْ عبدُ اللَّهِ إنْ شَاءَ اللَّهُ؟ قَالَ: لَا.

أحاديث مشابهة:


- كانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذا قَفلَ مِن غزوةً ، أو حجٍّ أو عمرةٍ فعَلا فَدْفَدًا منَ الأرضِ أو شرَفًا كبَّرَ ثلاثًا ، ثمَّ قالَ : لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ ، لَهُ الملكُ ولَهُ الحمدُ ، وَهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ ، آيِبونَ تائبونَ عابِدونَ سائحونَ لربِّنا حامدونَ ، صدقَ اللَّهُ وعدَهُ ، ونصَرَ عبدَهُ ، وَهَزمَ الأحزابَ وحدَهُ

- أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ كانَ إذا قَفلَ من غَزوٍ أو حجٍّ أو عمرةٍ يُكَبِّرُ على كلِّ شَرفٍ منَ الأرضِ ثلاثَ تَكْبيراتٍ ويقولُ : لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ لَهُ الملكُ ولَهُ الحمدُ ، وَهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ آيبونَ تائبونَ عابِدونَ ساجِدونَ لربِّنا حامِدونَ صدقَ اللَّهُ وعدَهُ ، ونَصرَ عبدَهُ ، وَهَزمَ الأحزابَ وَحدَهُ

- كان إذا قفَل من غزوٍ ، أو حجٍّ ، أو عمرةٍ يُكبِّرُ على كلِّ شرَفٍ من الأرضِ ، ( ثلاثَ تكبيراتٍ ) ، ثم يقول : لا إله إلا اللهُ وحده لا شريك له ، له الملكُ ، وله الحمدُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ ، آيبون تائبون ، عابدون ساجدون ، لربِّنا حامدون ، صدق اللهُ وعْدَه ، ونصر عبدَه ، وهزم الأحزابَ وحدَه

- أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ إذَا قَفَلَ مِن غَزْوٍ أوْ حَجٍّ أوْ عُمْرَةٍ، يُكَبِّرُ علَى كُلِّ شَرَفٍ مِنَ الأرْضِ ثَلَاثَ تَكْبِيرَاتٍ، ثُمَّ يقولُ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، وهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ، آيِبُونَ تَائِبُونَ عَابِدُونَ سَاجِدُونَ لِرَبِّنَا حَامِدُونَ، صَدَقَ اللَّهُ وعْدَهُ، ونَصَرَ عَبْدَهُ، وهَزَمَ الأحْزَابَ وحْدَهُ.

- أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ إذَا قَفَلَ مِن غَزْوٍ أوْ حَجٍّ أوْ عُمْرَةٍ يُكَبِّرُ علَى كُلِّ شَرَفٍ مِنَ الأرْضِ ثَلَاثَ تَكْبِيرَاتٍ، ثُمَّ يقولُ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، وهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ. آيِبُونَ تَائِبُونَ عَابِدُونَ، لِرَبِّنَا حَامِدُونَ. صَدَقَ اللَّهُ وعْدَهُ، ونَصَرَ عَبْدَهُ، وهَزَمَ الأحْزَابَ وحْدَهُ.

-  أنَّ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ إذَا قَفَلَ مِنَ الغَزْوِ، أوِ الحَجِّ، أوِ العُمْرَةِ؛ يَبْدَأُ فيُكَبِّرُ ثَلَاثَ مِرَارٍ، ثُمَّ يقولُ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ، وله الحَمْدُ، وهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ، آيِبُونَ تَائِبُونَ، عَابِدُونَ سَاجِدُونَ، لِرَبِّنَا حَامِدُونَ، صَدَقَ اللَّهُ وعْدَهُ، ونَصَرَ عَبْدَهُ، وهَزَمَ الأحْزَابَ وحْدَهُ.

- أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ إذَا قَفَلَ كَبَّرَ ثَلَاثًا، قالَ: آيِبُونَ إنْ شَاءَ اللَّهُ تَائِبُونَ، عَابِدُونَ حَامِدُونَ، لِرَبِّنَا سَاجِدُونَ، صَدَقَ اللَّهُ وعْدَهُ، ونَصَرَ عَبْدَهُ، وهَزَمَ الأحْزَابَ وحْدَهُ.

- كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ إذَا قَفَلَ مِنَ الجُيُوشِ، أَوِ السَّرَايَا، أَوِ الحَجِّ، أَوِ العُمْرَةِ، إذَا أَوْفَى علَى ثَنِيَّةٍ، أَوْ فَدْفَدٍ، كَبَّرَ ثَلَاثًا، ثُمَّ قالَ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ، آيِبُونَ تَائِبُونَ عَابِدُونَ سَاجِدُونَ لِرَبِّنَا حَامِدُونَ، صَدَقَ اللَّهُ وَعْدَهُ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ، وَهَزَمَ الأحْزَابَ وَحْدَهُ.

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا أقبل من الحجِّ والعُمرةِ أو قفَل من الجيوشِ فأتَى على ثَنيَّةٍ أو فَدْفَدٍ ، كبَّر ثلاثًا ، ثمَّ قال : لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له له الملكُ وله الحمدُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ ، صدق اللهُ وعدَه ونصر عبدَه وهزم الأحزابَ وحدَه ، آيِبون ، تائبون ، لربِّنا حامِدون