الموسوعة الحديثية


- رَكعَتانِ مِن رَجُلٍ وَرِعٍ أفضَلُ مِن ألفِ ركعةٍ من مُخَلِّطٍ
خلاصة حكم المحدث : فيه يونس بن عبيد قال الذّهبي: مجهول
الراوي : أنس | المحدث : زين الدين المناوي | المصدر : فيض القدير الصفحة أو الرقم : 4/ 38
التخريج : أخرجه البيهقي في ((الشعب)) (7704)، وأبو نعيم في ((تاريخ أصبهان)) (1/ 255) بلفظه مطولًا.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


شعب الإيمان (10/ 405)
7704 - أخبرنا أبو سعيد محمد بن موسى، وأبو عبد الله الحافظ، وحمزة بن عبد العزيز، قالوا: نا أبو عبد الله الصفار، نا أبو علي إسماعيل بن يحيى بن عمرو العسكري العدل بأصبهان، ولقبه سمعان، نا إسحاق بن محمد بن إسحاق العمي، نا أبي، عن يونس بن عبيد، عن الحسن، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " رأس العقل بعد الإيمان بالله التودد إلى الناس، وأهل التودد في الدنيا لهم درجة في الجنة، ومن كانت له في الجنة درجة فهو في الجنة، ونصف العلم حسن المسألة، والاقتصاد في المعيشة نصف العيش، تكفي نصف النفقة، وركعتان من رجل ورع أفضل من ألف ركعة من مخلط، وما تم دين المسلم قط حتى يتم عقله، والدعاء يرد الأمر، وصدقة السر تطفئ غضب الرب، وصدقة العلانية تقي ميتة السوء، وصنائع المعروف إلى الناس تقي صاحبها مصارع السوء: الآفات والمهلكات، وأهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة، والمعروف ينقطع فيما بين الناس، ولا ينقطع فيما بين الله وبين من افتعله " هذا إسناد ضعيف، والحمل فيه على العسكري والعمي

تاريخ أصبهان = أخبار أصبهان (1/ 255)
حدثنا أبي، ثنا محمد بن أحمد بن يزيد. ح وحدثنا أبو محمد بن حيان، ثنا خالي وغيره، قالوا: ثنا سمعان بن بحر العسكري، ثنا إسحاق بن محمد بن إسحاق، ثنا أبي، عن يونس بن عبيد، عن الحسن، عن أنس بن مالك، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: رأس الأمر بعد الإيمان بالله التودد إلى الناس، وأهل التودد لهم درجة في الجنة، ومن كانت له درجة في الجنة فهو في الجنة، ونصف العلم حسن المسألة، والاقتصاد في المعيشة يكفي نصف النفقة، وركعتان من رجل ورع أفضل من ألف ركعة من مخلط، وما تم دين إنسان قط حتى يتم عقله