الموسوعة الحديثية


- إنَّ رهطًا من قريشٍ مرَّ بهم زيدُ بنُ ثابتٍ وهم مجتمِعونَ فأرسَلوا إليه غلامينِ لهم يسأَلونَه عن الصَّلاةِ الوسطى فقال هي صلاةُ العصرِ فقام إليه رجلانِ منهم فسأَلاه فقال هي الظُّهرُ ثُمَّ انصَرَفا إلى أسامةَ بنِ زيدٍ فسأَلاه فقال هي الظُّهرُ إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يُصلِّي الظُّهرَ بالهَجيرِ ولا يكونُ وراءَه إلَّا الصَّفُّ والصَّفَّانِ والنَّاسُ في قائلتِهم وفي تجارتِهم فأنزَل اللهُ عزَّ وجلَّ {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ}.....
خلاصة حكم المحدث : رجاله موثقون إلا أن الزبرقان لم يسمع من أسامة بن زيد بن ثابت ولا من زيد بن ثابت والله أعلم
الراوي : أسامة بن زيد | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 1/313
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة البقرة صلاة - الصلاة الوسطى صلاة - المحافظة على صلاة العصر صلاة - فضل صلاة الظهر قرآن - أسباب النزول
| أحاديث مشابهة

أحاديث مشابهة: