الموسوعة الحديثية


- أنَّهم كانوا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذات ليلةٍ فرُمي بنجمٍ فاستنار….
خلاصة حكم المحدث : علة هذا الحديث أن يونس قصر به وإنما هو عن ابن عباس قال حدثني رجال من الأنصار
الراوي : رجال من الصحابة الأنصار | المحدث : الحاكم | المصدر : معرفة علوم الحديث الصفحة أو الرقم : 179
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (2334)، وابن منده في ((التوحيد)) (549)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: جن - صفة إبليس وجنوده جن - استراق الشياطين السمع إيمان - أعمال الجن والشياطين إيمان - الجن والشياطين خلق - خلق النجوم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


معرفة علوم الحديث للحاكم (ص116)
: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب قال: ثنا بحر بن نصر قال: أنا ابن وهب قال: أخبرني يونس بن يزيد، عن ابن شهاب ، عن علي بن الحسين ، عن رجال من الأنصار أنهم كانوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌ذات ‌ليلة ‌فرمي ‌بنجم ح فاستنار، فذكر الحديث بطوله قال الحاكم: علة هذا الحديث أن يونس على حفظه وجلالة محله قصر به، وإنما هو، عن ابن عباس قال: حدثني رجال من الأنصار وهكذا رواه ابن عيينة، ويونس من سائر الروايات وشعيب بن أبي حمزة، وصالح بن كيسان، والأوزاعي، وغيرهم، عن الزهري، وهو مخرج في الصحيح والجنس السادس من علل الحديث:

شرح مشكل الآثار (6/ 109)
: 2334 - وما قد حدثنا أحمد بن شعيب، قال: حدثنا كثير بن عبيد، عن محمد بن حرب، عن الزبيدي، عن ، قال: أخبرني علي بن حسين أن عبد الله بن عباس قال: أخبرني رجال من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأنصار ثم ذكر مثله

التوحيد لابن منده (3/ 131 ت الفقيهي)
: 549 - أخبرنا محمد بن يعقوب بن يوسف، حدثنا بحر بن نصر، حدثنا ابن وهب. ح وأخبرنا أبو الطاهر أحمد بن عمرو، حدثنا يونس بن عبد الأعلى، حدثنا ابن وهب، حدثنا يونس بن يزيد، عن ابن شهاب الزهري، عن علي بن الحسين، عن عبد الله بن عباس، قال: حدثني رجال من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأنصار، ‌أنهم ‌بينا ‌هم ‌جلوس ‌ليلة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم رمي بنجم فاستنار، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: ماذا كنتم تقولون في الجاهلية إذا رمي بمثل هذا؟، قالوا: الله ورسوله أعلم، كنا نقول: ولد الليلة عظيم ومات عظيم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فإنها لا ترمى لموت أحد، ولا لحياته، ولكن ربنا إذا قضى أمرا يسبح حملة العرش، ثم يسبح أهل السماء الذين يلونهم، حتى يبلغ التسبيح أهل السماء الدنيا، قال الذين يلون حملة العرش: ماذا قال ربكم، فيخبرونهم، فيسبح أهل السماوات حتى يبلغ الخبر أهل هذه السماء الدنيا، فيخطف الجن السمع، فيذهبون به إلى أوليائهم، فما جاءوا به على وجهه فهو حق، ولكنهم يقرفون فيه فيزيدون، قال الله: {حتى إذا فزع عن قلوبهم} الآية. رواه صالح بن كيسان، وعقيل، والأوزاعي، وشعيب، ومعمر بن راشد.