الموسوعة الحديثية


- إنَّ يأجوجَ ومأجوجَ يحفرونَ كلَّ يومٍ حتَّى إذا كادوا يرونَ شعاعَ الشمسِ، قال الذي عليهِمْ : ارجِعوا فسنحفرُهُ غدًا، فيعيدُهُ اللهُ أشدَّ ما كان، حتى إذا بلغَتْ مدتُهمْ وأرادَ اللهُ أنْ يبعثَهمْ على الناسِ حفروا حتَّى إذا كادوا يرونَ شُعاعَ الشمسِ، قال الذي عليهمْ : ارجعوا فستحفرونَهُ غدًا إنْ شاءَ اللهُ تَعالى، واستثنَوْا فيعودونَ إليهِ وهوَ كهيئتِهِ حينَ تركوهُ، فيحفرونَهُ ويخرجونَ على الناسِ فينشفونَ الماءَ ويتحصنُ الناسُ مِنهمْ في حصونِهمْ، فيرمونَ بسهامِهِمْ إلى السماءِ فترجعُ عليها الدمُ الذي اجفظَّ، فيقولونَ : قهرْنَا أهلَ الأرضِ وعلوْنا أهلَ السماءِ، فيبعثُ اللهُ نغفًا في أقفائِهِمْ فيقتلُهمْ بِهَا. قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم : والذي نَفسي بيدِهِ إنَّ دوابَّ الأرضِ لتسمنُ وتشكرُ شكرًا مِنْ لحومِهمْ
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح ، ولكن قال ابن كثير في رفعه نكارة
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الوادعي | المصدر : أحاديث معلة الصفحة أو الرقم : 426
التخريج : أخرجه ابن ماجه (4080) واللفظ له، وأخرجه الترمذي (3153)، وأحمد (10632) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - يأجوج ومأجوج أيمان - الاستثناء في اليمين أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم تفسير آيات - سورة الكهف
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه