الموسوعة الحديثية


- كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ في دعائِه اللهمَّ أقبِلْ بقلبي على دينِك واحفَظْ مِن ورائِنا برحمتِك
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو إسماعيل الجيزي ولم أعرفه وبقية رجاله ثقات‏‏
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/179
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء رقائق وزهد - سعة رحمة الله رقائق وزهد - ما جاء في اللسان والقلب عقيدة - إثبات صفات الله تعالى أدعية وأذكار - دعاء المرء لنفسه
| الصحيح البديل |أصول الحديث

الصحيح البديل:


- لم يكنْ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَدَعُ هؤلاء الدعواتِ حينَ يُمسي، وحينَ يُصبِحُ :اللهم إني أسألُك العافيةَ في الدنيا والآخرةِ ، اللهم إني أسألُك العفوَ والعافيةَ في ديني ودنياي وأهلي ومالي ، اللهم استرْ عورتي وآمنْ روعاتي ، اللهم احفظْني مِن بين يديَّ ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي ، وأعوذُ بعظمتِك أن أُغتالَ مِن تحتي.

- إنَّ قُلُوبَ بَنِي آدَمَ كُلَّهَا بيْنَ إِصْبَعَيْنِ مِن أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ، كَقَلْبٍ وَاحِدٍ، يُصَرِّفُهُ حَيْثُ يَشَاءُ، ثُمَّ قالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: اللَّهُمَّ مُصَرِّفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا علَى طَاعَتِكَ.