الموسوعة الحديثية


- ثلاثةٌ يُحبُّهم اللهُ وثلاثةٌ يُبغضُهم اللهُ أمَّا الثلاثةُ الذين يُحِبُّهمُ اللهُ: فرَجُلٌ أتى قومًا فسأَلَهم باللهِ، ولم يَسأَلْهم بقَرابةٍ بينَهم فمَنَعوه، فتخلَّفَ رَجُلٌ بأعْقابِهم، فأَعْطاهُ سِرًّا، لا يَعلَمُ بعَطيَّتِه إلَّا اللهُ، والذي أَعْطاه، وقومٌ ساروا ليلتَهم حتى إذا كان النومُ أحبَّ إليهم ممَّا يُعدَلُ به، نَزَلوا فوضَعوا رُؤوسَهم، فقامَ يَتملَّقُني ويَتْلو آياتي، ورَجُلٌ كان في سَريَّةٍ، فلَقوا العَدوَّ فهُزِموا، فأقبَلَ بصَدرِه حتى يُقتَلَ، أو يَفتَحَ اللهُ له،] ويبغضُ الشَّيخَ الزَّاني والبخيلَ والمتكبِّرَ
خلاصة حكم المحدث : [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 3/339
التخريج : أخرجه مطولاً الترمذي (2568)، والنسائي (2570)، وأحمد (21393) باختلاف يسير، والبزار (4028) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: حدود - ذم الزنا وتحريمه رقائق وزهد - الكبر والتواضع رقائق وزهد - من أبغضه الله عقيدة - إثبات صفات الله تعالى رقائق وزهد - ذم الشح صدقة - ذم البخل
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه