الموسوعة الحديثية


- يقول القبرُ للميتِ حين يُوضَعُ فيه ويحكَ يا ابنَ آدمَ ما غرَّكَ بي ألم تعلم أني بيتُ الفتنةِ وبيتُ الظلمةِ وبيتُ الوحدةِ وبيتُ الدودِ ما غرَّكَ بي إذ كنتَ تمرُّ بي فذاذًا ؟ فإن كان مصلحًا أجاب عنه مجيبُ القبرِ فيقول : أرأيتَ إن كان يأمرُ بالمعروفِ وينهى عن المنكرِ ؟ فيقول القبرُ : إني إذا أتحوَّلُ عليه خضرًا ويعودُ جسدُه نورًا وتصعدُ روحُه إلى اللهِ تعالَى.

أحاديث مشابهة:


- يقولُ القبرُ للميتِ حينَ يوضَعُ فيه: ويحَكَ يا بنَ آدمَ، ما غرَّكَ بي إذْ كنتَ تمُرُّ بي؟ ألم تعلمْ أنِّي بيتُ الظُّلمةِ والفتنةِ والوَحدةِ والدُّودِ؟ فإنْ كان مُصلِحًا أجاب عنه مُجيبُ القبرِ، فيقولُ: أرأيتَ إنْ كان يأمُرُ بالمعروفِ وينهى عَنِ المنكَرِ؟ فيقولُ: إذن، أعودَ عليه خَضِرًا، ويعودَ جسمُه نورًا، ويصعَدَ برُوحِه إلى ربِّ العالَمينَ.

- ما يأتي على هذا القبرِ من يومٍ إلا وهو ينادي بصوتٍ ذَلْقٍ طلْقٍ يا ابنَ آدمَ نَسِيتَني ! ألم تعلمْ أني بيتُ الوِحدةِ ، وبيتُ الغُربةِ ، وبيتُ الوَحشةِ ، وبيتُ الدُّودِ ، وبيتُ الضِّيقِ ، إلا من وسَّعني اللهُ عليه ثم قال رسولُ اللهِ : القبرُ إما روضةٌ من رياضِ الجنَّةِ ، أو حفرةٌ من حُفَرِ النَّارِ

- ما يأتي على هذا القبرِ منْ يومٍ ؛ إلا وهوَ يُنادي بصوتٍ طلقٍ ذلقٍ : يا ابنَ آدمَ ! كيفَ نَسيتني ؟ ! ألمْ تعلمْ أني بيتُ الوحدةِ، وبيتُ الغربةِ، وبيتُ الوحشةِ، وبيتُ الدودِ، وبيتُ الضيقِ إلا من وسَّعني اللهُ عليهِ ؟ ! القبرُ إمَّا رَوْضةٌ منْ رياضِ الجنةِ، أو حفرةٌ منْ حفرِ النارِ.

- يقولُ القبرُ لِلْمَيِّتِ حِينَ يُوضَعُ فِيهِ وَيْحَكَ يَا ابنَ آدمَ مَا غرَّك بِي أَلْم تَعْلَمْ أَنِّي بَيْتُ الفتنةِ وبيتُ الظلمةِ ما غرَّكَ إذْ كنتَ تَمُرُّ بِي فَدَّادًا فَإِنْ كان مُصْلِحًا أجابَ عنه مجيبٌ القبرَ أرأَيْتَ إنْ كان يأمرُ بالمعروفِ وينْهَى عنِ المنكرِ قال فيقولُ القبرُ إني إِذَنْ أعودُ علَيْهِ خَضِرًا ويعودُ جسدُهُ نورًا وتصعَدُ روحُهُ إلى ربِّ العالَمينَ فقال له ابنُ عائِذٍ يا أبا الحجاجِ وما الفَدَّادُ قال الذي يُقَدِّمُ رِجْلًا ويُؤَخِّرُ أُخْرَى كَمِشْيَتِكَ يا ابنَ أَخِي أحيانًا قال وهو يومئذٍ يَلْبَسُ وَيَتَهْيَّأُ

- خرجْنَا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في جنازَةٍ فجَلَسَ إِلَى قَبْرٍ منها فقال مَا يَأْتِي عَلَى هذا القبرِ مِنْ يَوْمٍ إلَّا وَهُوَ يُنَادِي بِصَوْتٍ ذَلْقٍ طلْقٍ يا ابنَ آدمَ كيْفَ نَسِيتَنِي أَلم تَعْلَمْ أَنِّي بَيْتُ الوحدةِ وبيتُ الغربةِ وبيتُ الوحشةِ وبيتُ الدودِ وبيتُ الضيقِ إلَّا مَنْ وسَّعَنِي اللهُ عليه ثمَّ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ القبرُ إمَّا روْضَةٌ من رياضِ الجنةِ أوْ حُفْرَةٌ مَنْ حُفَرِ النارِ

- يقولُ القبرُ للميِّتِ حين يُوضَعُ فيه: وَيْحَك يا ابنَ آدمَ، ما غَرَّك بي؟! ألمْ تَعلَمْ أنِّي بَيتُ الفِتنةِ وبيتُ الظُّلمةِ، ما غَرَّكَ بي إذ كنْتَ تمُرُّ بي فَدَّادًا؟! فإنْ كان مُصلِحًا أجاب عنه مُجيبُ القبرِ: أرأيتَ إنْ كان يأْمُرُ بالمعروفِ ويَنْهى عن المُنكرِ؟ قال: فيقولُ القبرُ: إنِّي إذنْ أعودُ عليك خَضِرًا، ويَعودُ جسَدُه وتصعَدُ رُوحُه إلى ربِّ العالمينَ. قال له ابنُ عائذٍ: يا أبا الحجَّاجِ وما الفَدَّادُ؟! قال: الَّذي يُقدِّمُ رِجْلًا ويُؤخِّرُ أُخرى، كمِشْيَتِك يا ابنَ أخي أحيانًا. قال: وهو يومئذٍ يلْبَسُ ويَتهيَّأُ.

- يقولُ القبْرُ للميِّتِ حينَ يُوضَعُ فيه: وَيْحَك يا ابنَ آدَمَ! ما غرَّكَ؟! ألمْ تَعلَمْ أنِّي بيتُ الظُّلْمةِ، وبيتُ الوَحدةِ، وبيتُ الدُّودِ؟