الموسوعة الحديثية


- عرضتْ عليَّ أجورُ أمَّتي حتَّى القذاةَ يخرجُها من المسجدِ، وعرضتْ عليَّ ذنوبُ أمتي فلم أرَ ذنبًا أعظمَ من سورةٍ من القرآنِ أوتيها رجلٌ ثمَّ نَسِيَها

الصحيح البديل:


- تَعاهَدُوا القُرْآنَ، فَوالذي نَفْسِي بيَدِهِ لَهو أشَدُّ تَفَصِّيًا مِنَ الإبِلِ في عُقُلِها.

- إنَّما مَثَلُ صاحِبِ القُرْآنِ كَمَثَلِ الإبِلِ المُعَقَّلَةِ، إنْ عاهَدَ عليها أمْسَكَها، وإنْ أطْلَقَها ذَهَبَتْ. [وفي رواية]: وإذا قامَ صاحِبُ القُرْآنِ فَقَرَأَهُ باللَّيْلِ، والنَّهارِ ذَكَرَهُ، وإذا لَمْ يَقُمْ به نَسِيَهُ.

- تَعاهَدُوا هذا القُرْآنَ، فَوالذي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بيَدِهِ لَهو أشَدُّ تَفَلُّتًا مِنَ الإبِلِ في عُقُلِها. وَلَفْظُ الحَديثِ لاِبْنِ بَرَّادٍ.