الموسوعة الحديثية


- من مَشَى في حاجةِ أَخِيهِ المسلمِ؛ أَظَلَّهُ اللهُ بخَمْسَةٍ وسبعين ألفَ مَلَكٍ يَدْعُون له، ولم يَزَلْ يَخُوضُ في الرحمةِ حتى يَفْرُغَ، فإذا فرغ؛ كتب اللهُ له حَجَّةً وعمرةً. ومن عاد مريضًا؛ أَظَلَّهُ اللهُ بخَمْسةٍ وسبعينَ ألفَ مَلَكٍ، لا يَرْفَعُ قَدَمًا إلا كُتِبَ له حسنةٌ، ولا يَضَعُ قَدَمًا إلا حُطَّتْ عنه سيئةٌ، ورُفِعَ له بها درجةٌ، حتى يَقْعُدَ في مَقْعَدِهِ، فإذا قَعَدَ غَمَرَتْهُ الرحمةُ، ولا يَزالُ كذلك حتى إذا أقبل حيثُ ينتهي إلى منزلِهِ.

الصحيح البديل:


- مَن عادَ مريضًا لم يزَلْ يخوضُ في الرحمةِ حتى يجلِسَ، فإذا جلَسَ اغتمَسَ فيها.