الموسوعة الحديثية


- من أصبح وهمُّه الدنيا، فليس من اللهِ في شيءٍ [ومَن لَمْ يهتَمَّ بالمُسلِمينَ فليس منهم ومَن أعطى الذُّلَّ مِن نَفْسِه طائعًا غيرَ مُكرَهٍ فليس منَّا]

الصحيح البديل:


- مَن كانت همَّه الآخرةُ ، جَمَع اللهُ له شَمْلَه ، وجعل غِناه في قلبِه ، وأَتَتْه الدنيا راغمةً ، ومَن كانت همَّه الدنيا ، فَرَّق اللهُ عليه أمرَه ، وجعل فقرَه بين عَيْنَيْهِ ، ولم يَأْتِهِ من الدنيا إلا ما كتب اللهُ له