الموسوعة الحديثية


- ثلاثٌ إذا رأَيْتُهُنَّ فعِندَكَ عندَكَ إِخْرَابُ العامِرِ وإِعْمَارُ الخرابِ وأنْ يكونَ الغَزْوُ رِفْدًا وأنْ يَتَمَرَّسَ الرجلُ بأمَانَتِهِ تَمَرُّسَ البعيرُ بالشجرةِ
خلاصة حكم المحدث : فيه يحيى بن عبد الله البابلتي وهو ضعيف‏‏
الراوي : محمد السعدي | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 7/333
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((الجهاد)) (320)، والطبراني (19/243) (545)، والبغوي في ((معجم الصحابة)) (1969) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - رفع الأمانة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات أشراط الساعة - علامات الساعة الصغرى
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[الجهاد - ابن أبي عاصم] (2/ 714)
: ‌320 - حدثنا أيوب الوزان، قال: حدثنا عبد الله بن سليم، قال: حدثنا رشدين، عن الأوزاعي، عن محمد بن خراشة، عن عروة بن محمد السعدي، عن أبيه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ثلاثة إذا رأيتهن فعندك عندك: خراب العامر، وإعمار الخراب، وأن يكون الغزو فداء، وأن يتمرس الرجل بأمانته تمرس البعير بالشجر "

[المعجم الكبير للطبراني] (19/ 243)
: 545 - حدثنا أبو شعيب الحراني، ثنا يحيى بن عبد الله البابلتي، ثنا الأوزاعي، ثنا محمد بن خراشة، حدثني عروة بن محمد السعدي، عن أبيه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ثلاث إذا رأيتهن فعندك عندك: ‌إخراب ‌العامر، وإعمار الخراب، وأن يكون الغزو رفدا، وأن يتمرس الرجل بأمانته تمرس البعير بالشجرة "

[معجم الصحابة للبغوي] (4/ 520)
: 1969 - حدثنا محمد بن عبد الملك بن زنجويه نا أبو المغيرة نا الأوزاعي نا محمد بن خراشة قال: حدثني محمد بن عروة بن السعدي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من أشراط الساعة ‌إخراب [[‌العامر وإعمار]] الخراب وأن يكون [[المنكر معروفا والمعروف منكرا]] وأن يتمرس الرجل [[بالأمانة كما يتمرس البعير بالشجرة]]. قال أبو القاسم: اختلف الوليد بن مسلم وأبو المغيرة عن الأوزاعي [[في]] هذا الحديث. رواه الوليد عن الأوزاعي عن محمد بن خراشة عن عروة بن محمد السعدي عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم رواه أبو المغيرة عن الأوزاعي عن ابن خراشة عن محمد بن عروة السعدي والصواب عندي رواية عن الأوزاعي وهو عروة بن محمد بن عطية السعدي عن أبيه ولا أحسب لمحمد صحبة. [[صلى الله عليه وسلم]] والله أعلم.