logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- إنَّ للهِ عزَّ وجلَّ سيفًا مغمودًا في غِمدِه ما دام عثمانُ بنُ عفَّانَ حيًّا فإذا قُتِل عثمانُ جُرِّد ذلك السَّيفُ فلم يُغمَدْ إلى يومِ القيامةِ
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 2/955
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (5/ 148)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (39/ 444)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (621) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة بيعة - خلافة عثمان فتن - فتنة قتل عثمان فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مناقب وفضائل - عثمان بن عفان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال ط الفكر (5/ 148)
حدثنا محمد بن داود بن دينار، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن الحباب البصري، قال: حدثنا عمرو بن فائد، حدثنا موسى بن يسار، عن الحسن، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن لله تعالى سيفا مغمودا في غمده ما دام عثمان بن عفان رضي الله عنه حيا، فإذا قتل عثمان، جرد ذلك السيف، فلم يغمد إلى يوم القيامة. وهذا بهذا اللفظ، وهذا المتن، لا أعرفه إلا عن عمرو بن فائد، ولعمرو بن فائد غير ما ذكرت أحاديث مناكير.

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (39/ 444)
[8057] قال أبو أحمد وهذا يعرف بمصعب بن سعيد أبي خيثمة المصيصي عن عيسى بن يونس سرقه منه النضر هذا قال وأنا أبو أحمد نا محمد بن داود بن دينار نا أحمد بن محمد بن الحباب البصري نا عمرو بن فائد يعني أنا علي الأسواري عن موسى بن يسار عن الحسن عن أنس قال قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) إن لله سيفا مغمودا في غمده ما دام عثمان حيا فإذا قتل عثمان جرد ذلك السيف فلم يغمد إلى يوم القيامة. قال أبو أحمد وهذا بهذا اللفظ وهذا المتن لا أعرفه إلا عن عمرو بن فائد ولعمرو بن فائد أحاديث مناكير.

الموضوعات لابن الجوزي ط أضواء السلف (2/ 84)
621- أنبأنا محمد بن عبد الملك، قال: أنبأنا إسماعيل بن مسعدة، قال: أنبأنا حمزة بن يوسف، قال: حدثنا أبو أحمد بن عدي، قال: حدثنا محمد بن داود بن دينار، قال: حدثنا أحمد بن محمد البصري، قال: حدثنا عمرو بن فائد، عن موسى بن سيار، عن الحسن، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن لله سيفا مغمودا في غمده ما دام عثمان بن عفان حيا، فإذا قتل جرد ذلك السيف، فلم يغمد إلى يوم القيامة. قال مؤلفه: هذا حديث موضوع على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفيه عمرو بن فائد، قال ابن المدايني: كان يضع الحديث، وقال الدارقطني: متروك، وقال ابن عدي: وكان محمد بن داود يكذب.