الموسوعة الحديثية


- واللهِ لو أنَّ عيسَى ابنَ مريمَ أدركَني ثمَّ لم يؤمِنْ بي لأكبَّهُ اللهُ في النارِ

الصحيح البديل:


- لن يَسمَعَ بي أحدٌ مِن هذه الأمةِ ، ولا يهوديٌّ ، ولا نصرانيٌّ ، ثم لا يؤمِنُ بي ، إلا كان مِن أصحابِ النارِ ، قال : قلتُ : ما قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم شيئًا إلا كان في كتابِ اللهِ عزَّ وجلَّ ، قال : فوجَدتُ ومَن يَكفُرْ به منَ الأحزابِ فالنارُ مَوعِدُه