الموسوعة الحديثية


- قالت: ما رَأيتُ أحَدًا كان أشَدَّ تَعجيلًا للظُّهرِ مِن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ولا مِن أبي بَكرٍ ولا مِن عُمَرَ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] حكيم بن جبير، ضعفه أحمد ويحيى وغيرهما
الراوي : عائشة | المحدث : ابن سيد الناس | المصدر : النفح الشذي الصفحة أو الرقم : 3/٣٦٣
التخريج : أخرجه الترمذي (155)، وأحمد (25038) واللفظ لهما، وعبد الرزاق (2054) باختلاف يسير.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي ت شاكر (1/ 292)
155 - حدثنا هناد قال: حدثنا وكيع، عن سفيان، عن حكيم بن جبير، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عائشة، قالت: ما رأيت أحدا كان أشد تعجيلا للظهر من رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا من أبي بكر، ولا من عمر. وفي الباب عن جابر بن عبد الله، وخباب، وأبي برزة، وابن مسعود، وزيد بن ثابت، وأنس، وجابر بن سمرة. حديث عائشة حديث حسن، وهو الذي اختاره أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ومن بعدهم قال علي بن المديني: قال يحيى بن سعيد: وقد تكلم شعبة في حكيم بن جبير من أجل حديثه الذي روى، عن ابن مسعود، عن النبي صلى الله عليه وسلم: من سأل الناس وله ما يغنيه قال يحيى: وروى له سفيان، وزائدة، ولم ير يحيى بحديثه بأسا قال محمد: وقد روي عن حكيم بن جبير، عن سعيد بن جبير، عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في تعجيل الظهر

مسند أحمد (41/ 487)
25038 - حدثنا وكيع، عن سفيان، عن حكيم بن جبير، عن إبراهيم عن الأسود، عن عائشة، قالت: ما رأيت أحدا كان أشد تعجيلا للظهر من رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أبا بكر ولا عمر

مصنف عبد الرزاق الصنعاني (1/ 543)
2054 - عبد الرزاق، عن الثوري، عن حكيم بن جبير، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عائشة قالت: ما رأيت أحدا كان أشد تعجيلا للظهر من رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: ما استثنت أباها ولا عمر