الموسوعة الحديثية


- مَن أصابَتْه فاقةٌ فأنزَلَها بالناسِ، لم تُسَدَّ فاقَتُه، ومَن أنزَلَها باللهِ أوشَكَ اللهُ له بالغِنَى: إما بموتٍ عاجلٍ، أو غِنًى عاجلٍ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 1645
التخريج : أخرجه البيهقي (8122)، وأخرجه أحمد (3869)، والحاكم (1482) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - التوكل واليقين رقائق وزهد - الزهد في الدنيا سؤال - النهي عن المسألة سؤال - فضل التعفف والتصبر آداب الدعاء - سؤال العبد ربه جميع حوائجه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


السنن الكبرى للبيهقي- دائرة المعارف (4/ 196)
8122- أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أخبرنا الحسن بن حليم المروزى أخبرنا أبو الموجه أخبرنا عبدان أخبرنا عبد الله أخبرنا بشير بن سلمان عن سيار عن طارق عن ابن مسعود قال قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم-:(( من أصابته فاقة فأنزلها بالناس لم تسد فاقته، ومن أنزلها بالله أوشك الله له بالغنى إما بموت عاجل أو غنى عاجل )).

[مسند أحمد] (6/ 415 ط الرسالة)
((‌3869- حدثنا أبو أحمد الزبيري، حدثنا بشير بن سلمان، كان ينزل في مسجد المطمورة، عن سيار أبي حمزة، عن طارق بن شهاب، عن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( من أصابته فاقة، فأنزلها بالناس، لم تسد فاقته، ومن أنزلها بالله، عز وجل، أوشك الله له بالغنى، إما أجل عاجل، أو غنى عاجل)).

[المستدرك على الصحيحين] (1/ 566)
‌1482- أخبرنا الحسن بن حليم المروزي، أنبأ أبو الموجه، أنبأ عبدان، أنبأ عبد الله، أنبأ بشير بن سلمان، عن سيار، عن طارق، عن ابن مسعود، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من أصابته فاقة فأنزلها بالناس لم يسد فاقته، ومن أنزلها بالله أوشك الله له بالغنى إما بموت آجل أو غنى عاجل)) هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه ((.