الموسوعة الحديثية


- ثَلاثٌ أخافُ على أُمَّتي: الاستِسْقاءُ بِالأنْواءِ، وَحَيْفُ السُّلطانِ، وتَكذيبٌ بِالقَدَرِ.

الصحيح البديل:


- لَو أنَّ اللَّهَ تعالى عذَّبَ أَهْلَ سماواتِهِ وأرَضيهِ لعذَّبَهُم وَهوَ غيرُ ظالمٍ لَهُم ، ولَو رحمَهُم كانت رحمتُهُ خيرًا لَهُم من أعمالِهِم ولَو كانَ لرجلٍ أُحُدٌ أو مثلُ أحدٍ ذَهَبًا ينفقُهُ في سبيلِ اللَّهِ لا يقبلُهُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ منهُ حتَّى يُؤْمِنَ بالقدَرِ خيرِهِ وشرِّهِ ويعلمَ أنَّ ما أصابَهُ / لم يَكُن ليُخْطِئَهُ وما أخطأَهُ لم يَكُن ليُصيبَهُ وأنَّكَ إن مِتَّ علَى غيرِ هذا أُدخِلتَ النَّارَ