الموسوعة الحديثية


- كانَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يعلِّمُ قينًا بمَكةَ اسمُه بلعامٌ وَكانَ عجميُّ اللِّسانَ فَكانَ المشركونَ يرونَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يدخلُ عليهِ ويخرجُ من عندِه فقالوا إنَّما يعلمهُ بلعامٌ فأنزلَ اللهُ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ الآية
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : السيوطي | المصدر : الدر المنثور الصفحة أو الرقم : 9/115
التخريج : أخرجه الطبري في ((التفسير)) (17/299)، والثعلبي في ((التفسير)) (6/43) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة النحل قرآن - أسباب النزول اعتصام بالسنة - تعليم النبي السنن لأصحابه علم - ما بثه رسول الله صلى الله عليه وسلم من العلم فضائل سور وآيات - سورة النحل
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (17/ 298 - 299)
قال أهل التأويل على اختلاف منهم في اسم الذي كان المشركون يزعمون أنه يعلم محمدا صلى الله عليه وسلم هذا القرآن من البشر، فقال بعضهم: كان اسمه بلعام، وكان قينا بمكة نصرانيا. ذكر من قال ذلك: حدثني أحمد بن محمد الطوسي، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا إبراهيم بن طهمان، عن مسلم بن عبد الله الملائي، عن مجاهد، عن ابن عباس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلم قينا بمكة، وكان أعجمي اللسان، وكان اسمه بلعام، فكان المشركون يرون رسول الله صلى الله عليه وسلم حين يدخل عليه، وحين يخرج من عنده، فقالوا: إنما يعلمه بلعام، فأنزل الله تعالى ذكره (ولقد نعلم أنهم يقولون إنما يعلمه بشر لسان الذي يلحدون إليه أعجمي وهذا لسان عربي مبين) . وقال آخرون: اسمه يعيش.