الموسوعة الحديثية


- أولُ مَنْ دخل الحماماتِ وصُنِعَتْ لَهُ النوْرَةُ سليمانُ بنُ داودَ، فلما دخلَهُ وجدَ حرَّهُ وغمَّهُ فقال : أَوْهٌ مِنْ عذابِ اللهِ، أَوْهٌ قبلَ أنْ لا تكونَ أَوْهٌ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 2146
التخريج : أخرجه ابن أبي شيبة (37185)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (461)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (7388) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أنبياء - سليمان طهارة - استعمال ماء الحميم علم - القصص إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام طهارة - الإطلاء بالنورة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مصنف ابن أبي شيبة - ترقيم عوامة (14/ 140)
37185- حدثنا أبو القاسم مسلمة بن القاسم , حدثنا أبو الحسن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم بن يزيد بن حجر القرشي العسقلاني بعسقلان ، قال : حدثنا أبو الفضل صالح بن أحمد بن محمد بن حنبل , حدثنا إبراهيم بن مهدي المصيصي , حدثنا أبو حفص عمر بن عبد الرحمن الأبار ، عن إسماعيل بن عبد الرحمن الأزدي ، عن أبي بردة بن أبي موسى ، عن أبي موسى ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أول من دخل الحمام وصنعت له النورة سليمان بن داود عليه السلام ، فلما دخله ووجد حره وغمه ، قال : أوه من عذاب الله أوه قبل أن لا يكون أوه.

[المعجم الأوسط للطبراني] (1/ 146)
: ‌461 - حدثنا أحمد بن خليد قال: نا إبراهيم بن مهدي المصيصي قال: نا أبو حفص الأبار قال: نا إسماعيل بن عبد الرحمن الأودي، عن أبي بردة، عن أبي موسى، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أول من صنعت له النورة، ودخل الحمام، سليمان بن داود، فلما دخله ووجد حره، وغمه قال: أوه من عذاب الله، أوه، أوه، قبل أن لا ينفع أوه لا يروى هذا الحديث عن أبي موسى إلا بهذا الإسناد، تفرد به: إبراهيم بن مهدي

شعب الإيمان (10/ 209 ط الرشد)
: [[‌7388]] أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأحمد بن الحسن قالا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا العباس بن محمد، حدثنا إبراهيم بن مهدي، حدثنا عمر بن عبد الرحمن أبو حفص الأبار، عن إسماعيل بن عبد الرحمن الأودي، عن أبي بردة، عن أبي موسى قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أول من دخل الحمامات ومنعت له النورة سليمان بن داود، فلما دخله وجد حره وكمه، فقال: أوه من عذاب الله، أوه ثم أوه أوه قبل أن لا تكون أوه". تفرد به إسماعيل الأودي فيل البخاري: لا يتابع عليه، وقال مرة: فيه نظر.