الموسوعة الحديثية


- شَهِدْنا الحُدَيبيةَ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فلمَّا انصَرَفْنا عنها إذا الناسُ يهُزُّونَ الأباعِرَ ، فقال بعضُ الناسِ لبعضٍ: ما للناسِ؟ قالوا: أُوحي إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فخرَجْنا مع الناسِ نُوجِفُ ، فوجَدْنا النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ واقفًا على راحلتِه عِندَ كُراعِ الغَميمِ ، فلمَّا اجتمَعَ عليه الناسُ قرَأَ عليهم: {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا} [الفتح: 1]، فقال رجُلٌ: يا رسولَ اللهِ، أفتحٌ هو؟ قال: نَعَمْ، والذي نفسُ محمَّدٍ بيدِه، إنَّه لَفتحٌ، فقُسِمتْ خَيْبَرُ على أهلِ الحُديبيةِ، فقسَمَها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على ثمانيةَ عشَرَ سهمًا، وكان الجيشُ ألفًا وخمسَ مئةٍ، فيهم ثلاثُ مئةِ فارسٍ، فأَعطى الفارسَ سهمينِ، وأَعطى الراجِلَ سهمًا.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : مجمع بن جارية | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 2736
التخريج : أخرجه أبو داود (2736) واللفظ له، وأحمد (15470) والحاكم (2593) بنحوه
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم تفسير آيات - سورة الفتح غنائم - قسمة خيبر مغازي - صلح الحديبية مغازي - غزوة الحديبية
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث