الموسوعة الحديثية


- خرجنا نريد رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ومعنا وائلُ بنُ حُجرٍ، فأخذه عدوٌّ له، فتحرَّج الناس أن يحلفوا، فحلفتُ أنا أنه أخي، فخلَّى سبيلَه، فأتينا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فأخبرتُه أن القوم تحرَّجوا أن يحلِفوا وحلفتُ أنا أنه أخي فقال : صدقتَ، المسلمُ أخو المسلمِ

الصحيح البديل:


- أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ: المُسْلِمُ أخُو المُسْلِمِ لا يَظْلِمُهُ ولَا يُسْلِمُهُ، ومَن كانَ في حَاجَةِ أخِيهِ كانَ اللَّهُ في حَاجَتِهِ، ومَن فَرَّجَ عن مُسْلِمٍ كُرْبَةً، فَرَّجَ اللَّهُ عنْه كُرْبَةً مِن كُرُبَاتِ يَومِ القِيَامَةِ، ومَن سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ يَومَ القِيَامَةِ.

-  المُسلِمُ أخو المُسلِمِ، لا يَحِلُّ لامْرئٍ مُسلِمٍ أنْ يُغَيِّبَ ما بسِلْعَتِه عن أخيه إنْ عَلِمَ بها تَرَكَها.

- "المسلِمُ أخو المسلِمِ، لا يَخونُه ولا يَكذِبُهُ ولا يَخذُلُه، كُلُّ المسلِمِ على المسلِمِ حَرامٌ؛ عِرضُهُ ومالُهُ ودَمُهُ، التَّقوى هاهنا، بحسْبِ امرئٍ من الشرِّ أن يَحقِرَ أخاهُ المسلِمَ".