الموسوعة الحديثية


- إنَّ المَرْءَ كثيرٌ بأَخِيهِ وابنِ عَمِّهِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن جعفر بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 1777
التخريج : أخرجه ابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (6/ 462)، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (4/ 371)، وابن عساكر (27/ 256) واللفظ لهم وفيه قصة.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - العصبية نكاح - الحث على التكثر من الأولاد بر وصلة - التعاون على البر والتقوى بر وصلة - التودد إلى الإخوان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الطبقات الكبير (6/ 462 ط الخانجي)
: قال: أخبرنا محمد بن عمر، قال: حدثني محمد بن مسلم، عن يحيى بن أبي يعلى، قال: سمعت عبد الله بن جعفر يقول: أنا أحفظ حين دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أمي؛ فنعى لها أبي، فأنظر إليه، وهو يمسح على رأسي ورأس أخي، وعيناه تهراقان الدموع حتى تقطر لحيته، ثم قال: اللهم إن جعفرا قد قدم إلى أحسن الثواب، فاخلفه في ذريته بأحسن ما خلفت أحدا من عبادك في ذريته، ثم قال: يا أسماء: ألا أبشرك؟ قالت: بلى بأبي أنت وأمي، قال: إن الله جعل لجعفر جناحين يطير بهما في الجنة. قالت: بأبي أنت وأمي يا رسول الله، فأعلم الناس بذلك، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخذ بيدي يمسح رأسي حتى رقي على المنبر، وأجلسني أمامه على الدرجة السفلى، والحزن يعرف عليه، فتكلم فقال: إن المرء كثير بأخيه وابن عمه ألا إن جعفرا قد استشهد، وقد جعل له جناحان يطير بهما في الجنة. ثم نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل بيته وأدخلني معه، وأمر بطعام فصنع لأهلي، وأرسل إلى أخي، فتغدينا عنده، والله، غداء طيبا مباركا، عمدت سلمى خادمه إلى شعير فطحنته ثم نسفته ثم أنضجته وأدمته بزيت وجعلت عليه فلفلا، فتغديت أنا وأخي معه، فأقمنا ثلاثة أيام في بيته ندور معه كلما صار في بيت إحدى نسائه، ثم رجعنا إلى بيتنا. فأتانا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أساوم بشاة أخ لي فقال: اللهم بارك له في صفقته. قال عبد الله: فما بعت شيئا ولا اشتريت إلا بورك لي فيه.

[دلائل النبوة - البيهقي] (4/ 371)
: أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ، قال: أخبرنا محمد بن أحمد بن إسحاق، قال: حدثنا الحسن بن الجهم، قال: حدثنا الحسين بن الفرج، قال: حدثنا الواقدي قال: حدثنا محمد بن مسلم عن يحيى بن أبي يعلى قال: سمعت عبد الله بن ‌جعفر، يقول أنا أحفظ حين دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أمي فنعى لها أبي فأنظر إليه وهو يمسح على رأسي ورأس أخي وعيناه تهراقان الدموع، حتى تقطر لحيته، ثم قال: اللهم إن جعفرا قد قدم إليك إلى أحسن الثواب، فاخلفه في ذريته بأحسن ما خلفت أحدا من عبادك في ذريته، ثم قال يا أسماء ألا أبشرك؟ قالت: بلى بأبي وأمي يا رسول الله … إن الله جعل لجعفر جناحين يطير بهما في الجنة، قالت: فأعلم الناس ذلك فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذ بيدي يمسح بيده رأسي حتى رقي على المنبر وأجلسني أمامه على الدرجة السفلى والحزن يعرف عليه، فتكلم فقال: ‌إن ‌المرء ‌كثير ‌بأخيه ‌وابن ‌عمه، ألا إن جعفرا قد استشهد وقد جعل له جناحان يطير بهما في الجنة، ثم نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل بيته وأدخلني معه، فأمر بطعام فصنع لأهلي وأرسل إلى أخي فتغدينا عنده غداء طيبا مباركا، عمدت سلمى خادمته إلى شعير فطحنته ثم نسفته ثم أنضجته وأدمته بزيت وجعلت عليه فلفلا فتغديت أنا وأخي معه فأقمنا ثلاثة أيام في بيته ندور معه كلما صار في بيت إحدى نسائه، ثم رجعنا إلى بيتنا فأتانا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أساوم شاة أخ لي، فقال: اللهم بارك له في صفقته، قال عبد الله: فما بعت شيئا ولا اشتريت شيئا إلا بورك لي فيه

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (27/ 256)
: [[5810]] أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنا الحسن بن علي أنا أبو عمر بن حيوية أنا عبد الوهاب بن أبي حية أنا محمد بن شجاع أنا محمد بن عمر الواقدي حدثني محمد بن مسلم عن يحيى بن أبي يعلى قال سمعت عبد الله بن جعفر يقول إنما أحفظ حين دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على امي ينعى لها أبي فأنظر إليه وهو يمسح على رأسي ورأس أخي وعيناه تهراقان الدموع حتى تقطر لحيته ثم قال اللهم إن جعفرا قد قدم إلى احسن الثواب فأخلفه في ذريته ما خلفت أحدا من عبادك في ذريته ثم قال يا أسماء ألا أبشرك قالت بلى بأبي أنت وأمي قال فإن الله جل وعز جعل لجعفر جناحين يطير بهما في الجنة قالت بأبي وأمي يارسول الله فاعلم الناس فذلك فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخذ بيدي يمسح بيده رأسي حتى رقى على المنبر وأجلسني أمامه على الدرجة السفلى والحزن يعرف عليه فتكلم فقال إن المرء كثير بأخيه وابن عمه ألا إن جعفرا قد استشهد وقد جعل الله له جناحين يطير بهما في الجنة ثم نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل بيته وأدخلني وأمر بطعام يصنع لأهلي وأرسل إلى أخي فتغدينا عنده والله غداء طيبا مباركا عمدت سلمى خادمه إلى شعير وطحنته ثم نسفته ثم انضجته وأدمته بزيت وجعلت عليه فلفلا فتغديت أنا وأخي معه فأقمنا ثلاثة أيام في بيته ندور معه كلما صار في بيت إحدى نسائه ثم رجعنا إلى بيتنا فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أساوم بشاة أخ لي فقال اللهم بارك له في صفقته قال عبد الله فما بعت شيئا ولا اشتريت إلا بورك له فيه