الموسوعة الحديثية


- يا أيُّها الناسُ توبوا إلى اللهِ قبلَ أن تموتوا وبادروا بالأعمالِ الصالحةِ قبلَ أن تُشغَلوا وصِلُوا الذي بينكم وبينَ ربِّكمْ بكثرةِ ذِكْرِكُمْ لهُ وكثرةِ الصدقةِ في السرِّ والعلانيةِ تُرزقوا وتُنصَروا وتُجبَروا واعلموا أنَّ اللهَ قد افترضَ عليكم الجمعةَ في مقامي هذا في يومي هذا في شهري هذا من عامي هذا إلى يومِ القيامةِ فمن تركها في حياتي أو بعدي وله إمامٌ عادلٌ أو جائرٌ استخفافًا بها أو جحودًا لها فلا جمعَ اللهُ لهُ جَمْعَه ولا باركَ لهُ في أمرِهِ ألا ولا صلاةَ لهُ ولا زكاةَ لهُ ولا حجَّ لهُ ولا صوْمَ لهُ ولا بِرَّ لهُ حتى يتوبَ فمن تابَ تابَ اللهُ عليهِ ألا لا تَؤُمُّ امرأةٌ رجلًا ولا يَؤُمُّ أعرابيٌّ مهاجرًا ولا يَؤُمُّ فاجرٌ مؤمنًا إلا أن يقهرَه بسلطانٍ يخافُ سيفَهُ وسوطَه
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل
الصفحة أو الرقم : 3/50 | خلاصة حكم المحدث : إسناده واه جدا وفيه ثلاث علل
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1081)، وعبد بن حميد في ((المسند)) (1134)، وأبو يعلى (1856) باختلاف يسير