الموسوعة الحديثية


- والذي نفسي بيدهِ، لقتلُ مؤمنٍ أعظمُ عندَ اللهِ من زوالِ الدنيا
خلاصة حكم المحدث : [فيه] إبراهيم بن المهاجر ليس بالقوي
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : النسائي | المصدر : سنن النسائي الصفحة أو الرقم : 3986
التخريج : أخرجه النسائي (3986) واللفظ له، وابن أبي حاتم في ((العلل)) (6/301)، والطبراني (13/416) (14256) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم ديات وقصاص - تحريم القتل ديات وقصاص - قتل المؤمن رقائق وزهد - الكبائر مظالم - تغليظ تحريم الدماء والأعراض والأموال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (7/ 82)
3986- أخبرنا محمد بن معاوية بن مالج قال: حدثنا محمد بن سلمة الحراني، عن ابن إسحاق، عن إبراهيم بن مهاجر، عن إسماعيل، مولى عبد الله بن عمرو، عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده، لقتل مؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا)) قال أبو عبد الرحمن: إبراهيم بن المهاجر ليس بالقوي.

[علل الحديث لابن أبي حاتم] (6/ 301)
2542/أ- وحدثنا أبو محمد عبد الرحمن ابن أبي حاتم قال: وحدثنا أبو زرعة، عن الحكم بن موسى، عن محمد بن سلمة، عن محمد بن إسحاق، عن إبراهيم بن مهاجر، عن إسماعيل مولى عبد الله بن عمرو، عن عبد الله ابن عمرو، عن النبي (صلى الله عليه وسلم) أنه قال: والذي نفسي بيده! لقتل المؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا. فقال أبو زرعة: هكذا حدثنا الحكم، والحرانيون يروون هذا الحديث، يدخلون بين محمد بن إسحاق وبين إبراهيم بن مهاجر: الحسن بن عمارة.

[ [المعجم الكبير – للطبراني] ـ دار إحياء التراث] (13/ 416)
14256- حدثنا أبو شعيب عبد الله بن الحسن الحراني ثنا أحمد بن عبد الملك بن واقد الحراني ثنا محمد بن سلمة عن محمد بن إسحاق عن إبراهيم بن المهاجر عن إسماعيل مولى عبد الله بن عمرو عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( والذي نفسي بيده! لقتل المؤمن أعظم عند الله يوم القيامة من زوال الدنيا)).