الموسوعة الحديثية


- لما مرضت فاطمةُ رضيَ اللُه عنها أتاها أبو بكرٍ الصديقُ رضيَ اللهُ عنهُ فاستأذن عليها، فقال عليٌّ رضيَ اللهُ عنهُ : يا فاطمةُ ! هذا أبو بكرٍ يستأذنُ عليكِ، فقالت : أتحبُّ أن آذنَ له ؟ قال : نعم، فأذِنت له فدخل عليها يترضَّاها، وقال : واللهِ ما تركت الدارَ والمالَ والأهلَ والعشيرةَ إلا ابتغاءَ مرضاةِ اللهِ ومرضاةَ رسولِه، ومرضاتِكم أهلِ البيتِ، ثم ترضَّاها حتى رضيت

أحاديث مشابهة: