الموسوعة الحديثية


- مَنْ آثرَ الدنيا على الآخرةِ ابتلاهُ اللهُ بثلاثٍ همًا لا يفارقُ قلبَهُ
خلاصة حكم المحدث : [لم أجد له إسنادا]
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : السبكي (الابن) | المصدر : طبقات الشافعية الكبرى الصفحة أو الرقم : 6/371
التخريج : لم نقف عليه إلا عند ابن السبكي في ((لالطبقات الكبرى)) (6 / 369) وقال العراقي في ((تخريج الإحياء)) (4 / 275) لم أجده من حديث حذيفة.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذم حب الدنيا رقائق وزهد - هوان الدنيا على الله رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا رقائق وزهد - من كانت نيته وهمته للدنيا والآخرة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (10/ 162)
: ‌10328 - حدثنا جبرون بن عيسى المقرئ بمصر، ثنا يحيى بن سليمان الحفري المقرئ، ثنا فضيل بن عياض، عن الأعمش، عن حبيب بن أبي ثابت، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من أشرب قلبه حب الدنيا التاط منها بثلاث: شقاء لا ينفد عناه، وحرص لا يبلغ غناه، وأمل لا يبلغ منتهاه، فالدنيا طالبة ومطلوبة، فمن طلب الدنيا طلبته الآخرة حتى يأتيه الموت فيأخذه، ومن طلب الآخرة طلبته الدنيا حتى يستوفي منها رزقه "

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (8/ 120)
: • حدثنا سليمان بن أحمد - إملاء سنة ثمان وأربعين - ثنا جبرون بن عيسى المصري ثنا يحيى بن سليمان الحفري ثنا فضيل بن عياض عن الأعمش عن حبيب ابن أبي ثابت عن أبي عبد الرحمن السلمي عن عبد الله بن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أشرب قلبه حب الدنيا التاط منه بثلاث، شقاء لا ينفد، حرص لا يبلغ عناه، وأمل لا يبلغ منتهاه، والدنيا طالبة ومطلوبة فمن طلب الدنيا طلبته الآخرة، ومن طلب الآخرة طلبته الدنيا، حتى يستوفي منها رزقه. غريب من حديث فضيل والأعمش وحبيب لم نكتبه إلا من حديث جبرون عن يحيى.

ترتيب الأمالي الخميسية للشجري (2/ 225)
: 2220 - أخبرنا أبو بكر محمد بن ريذة قراءة عليه بأصفهان، قال: أخبرنا الطبراني، قال: حدثنا خيرون، عن عيسى المغربي بمصر، قال: حدثنا يحيى بن سليمان المقري، قال: حدثنا فضيل بن عياض، عن الأعمش، عن حبيب بن أبي ثابت، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن عبد الله بن مسعود، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: من أشرب قلبه حب الدنيا التاط منها بثلاث؛ شقاء لا ينفد عناؤه، وحرص لا يبلغ منتهاه، فالدنيا طالبة ومطلوبة، فمن طلب الدنيا ، طلبته الآخرة ، حتى يأتيه الموت، فيأخذه، ومن طلب الآخرة ، طلبته الدنيا ، حتى يستوفي منها رزقه