الموسوعة الحديثية


- اشتَرَى منِّي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بعيرًا واستَثْنى ظَهْرَه إلى المدينةِ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن منصور إلا شريك تفرد به محمد بن الحسن
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 6/43
التخريج : أخرجه البخاري (2309)، ومسلم (715)، والنسائي (4640) جميعا بنحوه في أثناء الحديث.
التصنيف الموضوعي: بيوع - بيع الحيوانات
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (6/ 43)
: 5744 - حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي قال: ثنا جعفر بن محمد بن الحسن بن الزبير الأسدي قال: ثنا أبي قال: نا شريك، عن منصور، عن الشعبي، عن جابر قال: اشترى مني رسول الله صلى الله عليه وسلم بعيرا، ‌واستثنى ‌ظهره ‌إلى ‌المدينة لم يرو هذا الحديث عن منصور إلا شريك، تفرد به محمد بن الحسن التل "

[صحيح البخاري] (3/ 100)
: 2309 - حدثنا المكي بن إبراهيم: حدثنا ابن جريج، عن عطاء بن أبي رباح وغيره، يزيد بعضهم على بعض، ولم يبلغه كلهم، رجل واحد منهم، عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر، فكنت على جمل ثفال، إنما هو في آخر القوم، فمر بي النبي صلى الله عليه وسلم فقال: من هذا، قلت: جابر بن عبد الله، قال: ما لك، قلت: إني على جمل ثفال، قال: أمعك قضيب، قلت: نعم، قال: أعطنيه، فأعطيته فضربه فزجره، فكان من ذلك المكان من أول القوم، قال: بعنيه، فقلت: بل هو لك يا رسول الله، قال: بل بعنيه، قد أخذته بأربعة دنانير، ولك ‌ظهره ‌إلى ‌المدينة، فلما دنونا من المدينة أخذت أرتحل، قال: أين تريد، قلت: تزوجت امرأة قد خلا منها، قال: فهلا جارية تلاعبها وتلاعبك، قلت: إن أبي توفي وترك بنات، فأردت أن أنكح امرأة قد جربت، خلا منها، قال: فذلك، فلما قدمنا المدينة، قال: يا بلال، اقضه وزده، فأعطاه أربعة دنانير وزاده قيراطا، قال جابر: لا تفارقني زيادة رسول الله صلى الله عليه وسلم. فلم يكن القيراط يفارق جراب جابر بن عبد الله.

[صحيح مسلم] (3/ 1224 )
: 117 - (715) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا ابن أبي زائدة عن ابن جريج، عن عطاء، عن جابر؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له (قد أخذت جملك بأربعة دنانير. ولك ‌ظهره ‌إلى ‌المدينة).

سنن النسائي (7/ 299)
: 4640 - أخبرنا محمد بن منصور قال: حدثنا سفيان، عن أبي الزبير، عن جابر قال: أدركني رسول الله صلى الله عليه وسلم وكنت على ناضح لنا سوء، فقلت: لا يزال لنا ناضح سوء، يا لهفاه! فقال النبي صلى الله عليه وسلم: تبيعنيه يا جابر؟ قلت: بل هو لك يا رسول الله، قال: اللهم اغفر له، اللهم ارحمه، قد أخذته بكذا وكذا، وقد أعرتك ‌ظهره ‌إلى ‌المدينة. فلما قدمت المدينة هيأته فذهبت به إليه، فقال: يا بلال، أعطه ثمنه. فلما أدبرت دعاني فخفت أن يرده، فقال: هو لك.