الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : في إسناده قرة بن عبدالرحمن المعافري، قال أحمد: منكر الحديث جدا، وعن ابن معين أنه ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج رياض الصالحين الصفحة أو الرقم : 1394
التخريج : أخرجه أبو داود (4840)، وأحمد (8712) بنحوه، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10328)، وابن ماجه (1894) باختلاف يسير، والبيهقي في ((الدعوات الكبير)) (1) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى أدعية وأذكار - حمد الله في كل الأحوال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 261)
4840- حدثنا أبو توبة، قال: زعم الوليد، عن الأوزاعي، عن قرة، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كل كلام لا يبدأ فيه بالحمد لله فهو أجذم)) قال أبو داود: رواه يونس، وعقيل، وشعيب، وسعيد بن عبد العزيز، عن الزهري عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا.

[مسند أحمد] (14/ 329 ط الرسالة)
((‌8712- حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا ابن مبارك، عن الأوزاعي، عن قرة بن عبد الرحمن، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( كل كلام أو أمر ذي بال لا يفتح بذكر الله، فهو أبتر- أو قال: أقطع-)).

[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 127)
10328- أخبرنا محمود بن خالد حدثنا الوليد قال قال أبو عمرو وأخبرني قرة عن بن شهاب عن أبي سلمة عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بحمد الله فهو أقطع.

[سنن ابن ماجه] (1/ 610 )
‌1894- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ومحمد بن يحيى، ومحمد بن خلف العسقلاني، قالوا: حدثنا عبيد الله بن موسى، عن الأوزاعي، عن قرة، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كل أمر ذي بال، لا يبدأ فيه بالحمد، أقطع)).

[الدعوات الكبير] (1/ 65)
1- أخبرنا أبو علي الحسين بن محمد الروذباري، حدثنا أبو بكر محمد بن مهرويه الرازي، حدثنا أبو حاتم، حدثنا عبيد الله بن موسى، أخبرنا الأوزاعي، عن قرة، عن الزهري، عن أبي سلمة عن أبي هريرة، عن النبي، صلى الله عليه وسلم قال: ((كل أمر ‌ذي ‌بال لا يبدأ فيه بالحمد لله فهو أقطع)) قال عبيد الله: يعني أبتر ثم نثني حمد ربنا عز وجل بالشهادة لله بالوحدانية، لأن نبينا صلى الله عليه وسلم أخبرنا أن الخطبة إذا لم يكن فيها تشهد فهي كاليد الجذماء.