الموسوعة الحديثية


- من أدركتم يريدُ أنْ يفرِّقَ أمتي وهم على جميعٍ فاضربوا عنقَه كائنًا من كان
خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث الشيباني تفرد به سليمان بن عمرو أبو داود النخعي وهو ضعيف الحديث ولا أعلمه رواه عنه إلا محمد بن يعلى يلقب زنبورا ولا حدث به عن ابن زنبور فيما أعلم غير إسحاق بن بهلول
الراوي : عرفجة بن شريح أو ضريح أو شريك | المحدث : الدارقطني | المصدر : أوهام الجمع والتفريق الصفحة أو الرقم : 2/128
التخريج : أخرجه أبو عوانة في ((المستخرج)) (7583) باختلاف يسير، ومسلم (1852)، وأحمد (19000) بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - إثم من دعا إلى ضلالة اعتصام بالسنة - الأمر بلزوم الجماعة اعتصام بالسنة - مجانبة أهل الأهواء رقائق وزهد - الكبائر حدود - قتل الخوارج وأهل البغي
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مستخرج أبي عوانة (15/ 200)
: 7583 - حدثنا أيوب بن إسحاق بن سافري، قال: حدثنا عمر بن حفص بن غياث، قال: حدثنا أبي، عن أبي خالد الدالاني، قال: حدثني زياد بن علاقة، عن عرفجة الأشجعي، قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "تكون هناتٌ وهناتٌ يطوِّل بها صوته، فمن رأيته ‌يريد ‌أن ‌يفرّق ‌أمتي وهم جميع، فاقتلوه، كائنا من كان"

[صحيح مسلم] (3/ 1479 )
: 59 - (1852) حدثني أبو بكر بن نافع ومحمد بن بشار (قال ابن نافع: حدثنا غندر. وقال ابن بشار: حدثنا محمد بن جعفر). حدثنا شعبة عن زياد بن علاقة. قال: سمعت ‌عرفجة. قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (إنه ستكون ‌هنات وهنات. فمن أراد أن يفرق أمر هذه الأمة، وهي جميع، فاضربوه بالسيف، كائنا من كان)

[مسند أحمد] (31/ 338 ط الرسالة)
: 19000 - حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن زياد بن علاقة، قال: سمعت ‌عرفجة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إنه ‌ستكون ‌هنات وهنات، فمن أراد أن يفرق أمر هذه الأمة وهي جميع، فاضربوه بالسيف كائنا من كان