الموسوعة الحديثية


- مَن أُشْرِبَ حُبَّ الدُّنيا الْتاطَ منها بثلاثٍ شَقاءٍ لا ينفَدُ عَناه وحِرْصٍ لا يبلُغُ غَناه وأمَلٍ لا يبلُغُ مُنْتهاه فالدُّنيا طالبةٌ ومطلوبةٌ فمَن طلَب الدُّنيا طلَبَتْه الآخرةُ حتَّى يُدْرِكَه الموتُ فيأخُذَه ومَن طلَب الآخرةَ طلَبَتْه الدُّنيا حتَّى يستوفيَ منها رِزْقَه
خلاصة حكم المحدث : [فيه: جبرون المغربي عن يحيى الحفري عن فضيل بن عياض ولم أعرف جبرون وأما يحيى قال الذهبي فما علمت به بأسا ثم ذكر بعده يحيى القرشي قال أبو نعيم‏‏ فيه مقال وذكره ابن الجوزي فإن كانا اثنين فالحفري ثقة والحديث صحيح على شرط الخطبة وبقية رجاله رجال الصحيح‏‏]
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/252
التخريج : أخرجه الطبراني (10/201) (10328)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (8/120)، والقضاعي في ((مسند الشهاب)) (541)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت رقائق وزهد - الحرص رقائق وزهد - ذم حب الدنيا جنائز وموت - الأمل والأجل رقائق وزهد - من كانت نيته وهمته للدنيا والآخرة
|أصول الحديث