الموسوعة الحديثية


- عهدي بنبِّيكم صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم قبلَ وفاتِه بخمسِ ليالٍ فسمِعْتُه يقولُ لم يكُنْ من نبيٍّ إلَّا وله خليلٌ في أمَّتِه وإنَّ خليلي أبو بكرٍ بنُ أبي قُحافةَ وإنَّ اللهَ اتَّخَذ صاحبَكم خليلًا
خلاصة حكم المحدث : فيه علي بن يزيد الألهاني وهو ضعيف
الراوي : كعب بن مالك | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 9/48
التخريج : أخرجه ابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (2183)، والطبري في ((مسند علي)) (264)، والطبراني (19/41) (89)
التصنيف الموضوعي: أنبياء - عام فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ما اختص به النبي على الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الطبقات الكبرى كاملا 230 (2/ 254)
2183- أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس ، أخبرنا أبو بكر بن عياش ، عن أبي المهلب ، عن عبيد الله بن زحر ، عن علي بن يزيد ، عن القاسم ، عن أبي أمامة ، عن كعب بن مالك ، قال : أغمي على رسول الله صلى الله عليه وسلم ساعة ، ثم أفاق فقال : الله الله فيما ملكت أيمانكم ألبسوا ظهورهم ، وأشبعوا بطونهم ، وألينوا لهم القول.

[تهذيب الآثار - مسند علي] (3/ 167)
: ‌264 - وحدثني عبد الله بن أحمد بن شبويه، قال: حدثنا ابن أبي مريم، قال: حدثنا يحيى بن أيوب، قال: حدثني ابن زحر، عن علي، عن القاسم، عن أبي أمامة، عن كعب بن مالك، قال: عهدي بنبيكم صلى الله عليه وسلم قبل وفاته بخمس ليال، فسمعته يقول: الله الله فيما ملكت أيمانكم، أشبعوا بطونهم، واكسوا ظهورهم، وألينوا القول لهم

المعجم الكبير (19/ 41)
89- حدثنا يحيى بن أيوب العلاف المصري ، حدثنا سعيد بن أبي مريم ، حدثنا يحيى بن أيوب ، حدثني عبيد الله بن زحر ، عن علي بن يزيد ، عن القاسم ، عن أبي أمامة ، عن كعب بن مالك الأنصاري ، قال : عهدي بنبيكم صلى الله عليه وسلم قبل وفاته لخمس ليال فسمعته يقول : لم يكن من نبي إلا وله خليل في أمته ، وإن خليلي أبو بكر بن أبي قحافة ، وإن الله عز وجل اتخذ صاحبكم خليلا : ألا وإن الأمم قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم مساجد ، وإني أنهاكم عن ذلك ، اللهم هل بلغت ، ثلاث مرات ، ثم قال : اللهم اشهد ، ثلاث مرات ، ثم أغمي عليه هنية , ثم قال : الله الله فيما ملكت أيمانكم ، أشبعوا بطونهم ، وألبسوا ظهورهم ، ولينوا القول لهم.