الموسوعة الحديثية


- خَمسٌ منَ الإيمانِ، من لم يَكن فيهِ شيءٌ منْهنَّ فلا إيمانَ لَهُ: التَّسليمُ لأمرِ اللَّهِ، والرِّضا بقضاءِ اللَّهِ، والتَّفويضُ إلى أمرِ اللَّهِ، والتَّوَكُّلُ على اللَّهِ، والصَّبرُ عندَ الصَّدمةِ الأولى. ولم يَطعَمِ امرُؤٌ حقيقةَ الإسلامِ حتَّى يأمنَهُ النَّاسُ على دمائِهم وأموالِهم، قالَ قائلٌ: يا رسولَ اللَّهِ، أيُّ الإسلامِ أفضلُ ؟ قالَ: مَن سلمَ المسلمونَ من لسانِهِ ويدِهِ، وعلاماتٌ كمنارِ الطَّريقِ: شَهادةُ أن لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وإقامُ الصَّلاةِ، وإيتاءُ الزَّكاةِ، والحُكمُ بِكتابِ اللَّهِ وإطاعةُ النَّبيِّ الأمِّيِّ، والتَّسليمُ على بني آدمَ إذا لقيتُموهم
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 3552
التخريج : أخرجه البزار كما في ((الجامع الصغير)) للسيوطي (1/374) واللفظ له، وأخرجه الخطيب في ((تاريخ بغداد)) (9/444)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/136) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إسلام - أركان الإسلام إيمان - الأعمال التي من الإيمان رقائق وزهد - التوكل واليقين رقائق وزهد - الصبر عند الصدمة الأولى قدر - الرضا بالقضاء
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث