الموسوعة الحديثية


- عن فاطمةَ بنتِ قيسٍ أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لم يجعَلْ لها سُكنَى ولا نفقةً، فقال عمرُ : لا ندَعُ كتابَ ربِّنا وسنَّةَ نبيِّنا لقوْلِ امرأةٍ لعلَّها نسِيَتْ
خلاصة حكم المحدث : هذا هو المحفوظ عن عمر
الراوي : فاطمة بنت قيس | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : موافقة الخبر الخبر الصفحة أو الرقم : 2/110
التخريج : أخرجه الدارمي (2320)، وابن حبان (4250)، وعبد الرزاق (12027) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة طلاق - سكنى المطلقة طلاق - طلاق الثلاث طلاق - نفقة المطلقة عدة - عدة المبتوتة ونفقتها ومسكنها، والرخصة لها في الانتقال إلى بيت آخر لعذر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


موافقة الخبر الخبر في تخريج أحاديث المختصر (1/ 308)
أخبرني الشيخ أبو إسحاق التنوخي أنا أحمد بن أبي طالب أنا عبد الله بن عمر أنا عبد الأول بن عيسى أنا عبد الرحمن بن محمد أخبرنا عبد الله بن أحمد أخبرنا عيسى بن عمر أخبرنا الدارمي حدثنا محمد بن يوسف حدثنا سفيان هو الثوري عن سلمة بن كهيل عن الشعبي عن فاطمة بنت قيس رضي الله عنها أن زوجها طلقها ثلاثا فلم يجعل لها النبي -صلى الله عليه وسلم- نفقة ولا سكنى، قال سلمة بن كهيل فذكرت ذلك لإبراهيم يعني النخعي فقال: قال عمر: لا ندع كتاب ربنا وسنة نبينا لقول امرأة فجعل لها السكني والنفقة

سنن الدارمي (3/ 1463)
2320 - أخبرنا محمد بن يوسف، حدثنا سفيان، عن سلمة بن كهيل، عن الشعبي، عن فاطمة بنت قيس، أن زوجها طلقها ثلاثا فلم يجعل لها النبي صلى الله عليه وسلم نفقة، ولا سكنى قال سلمة: فذكرت ذلك لإبراهيم، فقال: قال عمر بن الخطاب: لا ندع كتاب ربنا، وسنة نبيه، بقول امرأة: فجعل لها السكنى والنفقة

صحيح ابن حبان (10/ 63)
4250 - أخبرنا أبو خليفة قال: حدثنا محمد بن كثير العبدي قال: أخبرنا سفيان الثوري، عن سلمة بن كهيل، عن الشعبي، عن فاطمة بنت قيس، أن زوجها طلقها ثلاثا، فلم يجعل لها النبي صلى الله عليه وسلم نفقة ولا سكنى، قال: فذكرت ذلك لإبراهيم النخعي فقال: قال عمر بن الخطاب: لا ندع كتاب ربنا ولا سنة نبينا لقول امرأة، لها النفقة والسكنى

مصنف عبد الرزاق الصنعاني (7/ 24)
12027 - عن سلمة بن كهيل، عن الشعبي، عن فاطمة بنت قيس قالت: طلقني زوجي ثلاثا، فجئت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسألته، فقال: لا نفقة لك ولا سكنى. قال: فذكرت ذلك لإبراهيم فقال: قال عمر بن الخطاب: لا ندع كتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم، لها النفقة والسكنى