الموسوعة الحديثية


- من ألطف مؤمنًا أو خوَّله في شيءٍ من حوائجِه صغُر ذلك أو كَبُرَ.. كان حقًّا على الله أن يُخدِمَه من خدَمِ الجنَّةِ
خلاصة حكم المحدث : مداره على يزيد، وهو ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : المطالب العالية الصفحة أو الرقم : 1/386
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((اصطناع المعروف)) (103)، وأبو يعلى (4119)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/370) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - بذل المعروف للناس رقائق وزهد - ما جاء في السعي لقضاء حوائج الخلق بر وصلة - إعانة المسلم على قضاء حوائجه جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار صدقة - الحث على المعروف وإعانة الملهوف وإغاثته
|أصول الحديث

أصول الحديث:


اصطناع المعروف لابن أبي الدنيا (ص85)
: ‌103 - حدثنا عبد الله قال حدثني إبراهيم بن سعيد الجوهري حدثنا أحمد بن عبيد الله الغداني قال حدثنا معلى بن ميمون المجاشعي قال حدثنا يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من ألطف مؤمنا أو قام له بحاجة من حوائج الدنيا والآخرة صغر ذلك أو كبر كان حقا على الله أن يخدمه خادما يوم القيامة.

مسند أبي يعلى (7/ 151 ت حسين أسد)
: ‌4119 - حدثنا محمد بن بحر، حدثنا المعلى بن ميمون المجاشعي، حدثنا يزيد الرقاشي، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من ألطف مؤمنا أو خف له في شيء من حوائجه، صغر ذاك أو كبر، كان حقا على الله أن يخدمه من خدم الجنة.

الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (6/ 370)
أخبرنا أبو يعلى ثنا محمد بن بحر البصري ثنا المعلى بن ميمون المجاشعي ثنا يزيد الرقاشي عن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من ألطف مؤمنا وحف له في شيء من حوائجه صغر ذلك أو كبر كان حقا على الله أن يخدمه من خدم الجنة... قال الشيخ ولمعلى بن ميمون غير ما ذكرت من الأحاديث والذي ذكرت والذي لم أذكره كلها غير محفوظة مناكير ولعل الذي لم أذكره أنكر من الذي ذكرته ولم أر للمتقدمين فيه كلاما إلا أن أحاديثه رأيتها غير محفوظة فشرطت في أول الكتاب أن أذكر كل من هو بصورته.