الموسوعة الحديثية


- ارْمُوا وانتَضِلوا، وأنْ تَنتَضِلوا أحَبُّ إليَّ، وإنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ لَيُدخِلُ بالسَّهمِ الواحدِ الجَنَّةَ: صانِعَه المُحتسِبَ فيه، والمُستَمِدَّ به، والراميَ به، وإنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ لَيُدخِلُ بلُقمَةِ الخُبزِ، وقَبضَةِ التَّمرِ، ومِثلِه، ممَّا يَنتفِعُ به المِسكينُ ثَلاثةً الجَنَّةَ: ربُّ البَيتِ الآمِرُ به، والزَّوجَةُ تُصلِحُه، والخادِمُ الذي يُناوِلُ المِسكينَ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: الحَمدُ للهِ الذي لم يَنْسَ أحدًا مِنَّا.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 3/115 | خلاصة حكم المحدث : فيه سويد بن عبد العزيز وهو ضعيف‏‏ | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (5/278)، وابن شاهين في ((الترغيب في فضائل الأعمال)) (376) باختلاف يسير.