الموسوعة الحديثية


- قُبِضَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وهوَ مُبْغِضٌ بَنِي أُميةَ وبَنِي حنيفةَ وثقيفٍ
خلاصة حكم المحدث : فيه الربيع بن بدر واه
الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : الذهبي | المصدر : تلخيص العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 101
التخريج : أخرجه الجورقاني في ((الأباطيل والمناكير والصحاح)) (228)، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (1/ 293)، واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - البغض في الله فتن - ما جاء في بني أمية فتن - ما جاء في ذم بعض الأمم والشعوب والقبائل فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته مناقب وفضائل - بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الأباطيل والمناكير والصحاح والمشاهير (1/ 401)
: 228 - أخبرنا شيرويه بن شهردار بن شيرويه الديلمي، أخبرنا عبد الله بن الحسين، أخبرنا أبي، قال: حدثنا محمد بن المظفر الحافظ، قال: حدثنا محمد بن عبد الله الطائي، قال: حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث البصري، قال: حدثنا جعفر بن عبد الله بن سالم، حدثني الربيع بن بدر، عن راشد أبي محمد، عن قتادة بن دعامة، عن بجالة العنبري، عن عمران بن حصين، قال: " قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو ‌يبغض ‌هؤلاء ‌الثلاثة ‌الأحياء: ‌بني ‌أمية، ‌وبني ‌حنيفة، وبني ثقيف ". هذا حديث منكر، قال الدوري: عن يحيى بن معين، أنه قال: الربيع بن بدر ليس بشيء. وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم: سمعت أبي، يقول: الربيع بن بدر لا يشتغل به، ولا بروايته، فإنه ضعيف الحديث، ذاهب الحديث

العلل المتناهية في الأحاديث الواهية (1/ 293)
: وقد روى ‌الربيع ‌بن ‌بدر ‌عن ‌راشد ‌أبي ‌محمد عن قتادة عن بجالة العنبري عن عمران بن حصين قال قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يبغض هؤلاء الأحياء بني أمية وبني ثقيف وبني حنيفة وهذا حديث منكر أيضا قال يحيى الربيع ليس بشيء وقال النسائي متروك الحديث. وروى محمد بن أبي يعقوب عن أبي النصر الهلالي عن بجالة نحوه. قال أبو حاتم: الرازي ابن أبي يعقوب مجهول