الموسوعة الحديثية


- والأقصمانِ من شرارِ التجارِ من كثُرَ أيمانُه وإن كان صادقًا قال فإن كان فيها كاذبًا لم يدخلِ الجنةَ وإن قُتِلَ شهيدًا فقال رجلٌ وإنها للكبيرةِ فقال نعم اليمينُ الكاذبةُ من الكبائرِ ما لم يقتطعْ بها مالَ امرئٍ مسلمٍ فأما إن حلف يمينًا كاذبةً صبرًا يقتطعُ بها مالَ امرئٍ مسلمٍ كان حقًّا على اللهِ أن يُدخِلَه النارَ

أحاديث مشابهة:


- خِيارُ أُمَّتي مَن دعا إلى اللهِ تعالى ، وحَبَّبَ عبادَه إليه