الموسوعة الحديثية


- طُفْتُ معَ عَبْدِ اللهِ، فلمَّا (جاءَ دُبُرَ) الكَعْبةِ قُلْتُ: أَلَا (تَتَعوَّذُ؟ قالَ: نَعوذُ) باللهِ مِن النَّارِ، ثُمَّ مَضى حتَّى اسْتَلَمَ الحَجَرَ، وأَقامَ بَيْنَ الرُّكْنِ والبابِ، فوَضَعَ خَدَّه ووَجْهَه وذِراعَيه هكذا، وبَسَطَهما بَسْطًا، ثُمَّ قالَ: هكذا رَأيْتُ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَفعَلُه.
خلاصة حكم المحدث : من رواية المثنى بن الصباح، وقد تكلم فيه
الراوي : [عبدالله بن عمرو بن العاص] | المحدث : جمال الدين المرداوي | المصدر : كفاية المستقنع لأدلة المقنع الصفحة أو الرقم : 408
التخريج : أخرجه أبو داود (1899)، والبيهقي (9407) واللفظ لهما، وابن ماجة (2962) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة حج - استلام الحجر الأسود وتقبيله حج - الملتزم استعاذة - التعوذ من نار جهنم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 181)
1899 - حدثنا مسدد، حدثنا عيسى بن يونس، حدثنا المثنى بن الصباح، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، قال: طفت مع عبد الله فلما جئنا دبر الكعبة قلت: ألا تتعوذ؟ قال: نعوذ بالله من النار، ثم مضى حتى استلم الحجر وأقام بين الركن والباب، فوضع صدره ووجهه وذراعيه وكفيه هكذا وبسطهما بسطا، ثم قال: هكذا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعله

السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (9/ 590)
9407 - أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد المقرئ , أنبأ الحسن بن محمد بن إسحاق , ثنا يوسف بن يعقوب القاضي , ثنا مسدد , ثنا عيسى بن يونس , ثنا المثنى بن الصباح , عن عمرو بن شعيب , عن أبيه , قال: طفت مع عبد الله فلما جئنا دبر الكعبة قلت له: ألا تتعوذ؟ قال: " أعوذ بالله من النار " , ثم مضى حتى استلم الحجر قام بين الركنين والباب , فوضع صدره ووجهه وذراعيه وكفيه وبسطهما بسطا ثم قال: " هكذا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعله " أخرجه أبو داود عن مسدد , ورواه سفيان الثوري , عن المثنى مختصرا

سنن ابن ماجه (2/ 987)
2962 - حدثنا محمد بن يحيى قال: حدثنا عبد الرزاق، قال: سمعت المثنى بن الصباح، يقول: حدثني عمرو بن شعيب، عن أبيه، قال: طفت مع عبد الله بن عمرو، فلما فرغنا من السبع، ركعنا في دبر الكعبة فقلت: ألا نتعوذ بالله من النار، قال: أعوذ بالله من النار قال: ثم مضى، فاستلم الركن، ثم قام بين الحجر، والباب، فألصق صدره، ويديه، وخده إليه، ثم قال: هكذا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل