الموسوعة الحديثية


- إذا كان يومُ القيامةِ، أُتِيَ بالوالي، فيُوقَفُ على جِسْرِ جهنمَ، فيَأْمُرُ اللهُ الجِسْرَ، فيَنتفِضُ انتفاضةً يزولُ كلُّ عظمٍ من مكانِهِ، ثم يأمرُ اللهُ العِظامَ أن ترجِعَ إلى أماكنِها، ثم يسألُه، فإن كان مُطِيعًا، أخذ بيدِهِ، وأعطاه كِفْلَيْنِ من رحمتِهِ، وإن كان عاصيًا، خَرَقَ به الجِسْرَ، فهَوَى في جهنمَ مِقْدارَ سبعين خريفًا
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : سفيان بن عبدالله الثقفي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 2269
التخريج : أخرجه البيهقي في ((شعب الإيمان)) (7383)
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الترهيب من الإمارة جهنم - شدة نار جهنم وبعد قعرها إمامة وخلافة - فضيلة الإمام العادل قيامة - الصراط جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شعب الإيمان (6/ 20 ت زغلول)
: 7383 - أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان أنا أحمد بن عبيد نا محمد بن العباس المؤدب ودسيس العدل قالا: نا شريح بن النعمان نا حشرج بن نباتة عن هشام بن حبيب عن بشر بن عاصم عن أبيه أنه بعث إليه عمر بن الخطاب ليستعمله على بعض الصدقة فأبى أن يعمل له قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول:إذا كان يوم القيامة أتي بالوالي فيوقف على جسر جهنم فيأمر الله الجسر فينتفض به انتفاضة يزول كل عظم من مكانه ثم يأمر الله العظام ترجع إلى أماكنها ثم يسأله فإن كان لله مطيعا أخذ بيده وأعطاه كفلين من رحمته وإن كان لله عاصيا خرق به الجسر فهوى في جهنم مقدار سبعين خريفا.فقال عمر: سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم نسمع؟ قال: نعم. قال:وكان سلمان الفارسي وأبو ذر الغفاري فقال سلمان: إي والله يا عمر بن الخطاب ومع السبعين سبعين خريفا في واد من نار يلتهب التهابا. فقال عمر بيده على جبهته: إنا لله وإنا إليه راجعون من يأخذها بما فيها. فقال سلمان: من سلب الله أنفه وألزق خده بالأرض.