الموسوعة الحديثية


- إذا أراد أحَدُكم أمرًا فلْيقُلِ : اللَّهمَّ إنِّي أستخيرُكَ بعِلْمِكَ وأستقدِرُكَ بقدرتِكَ وأسأَلُكَ مِن فضلِكَ العظيمِ فإنَّكَ تقدِرُ ولا أقدِرُ وتعلَمُ ولا أعلَمُ وأنتَ علَّامُ الغُيوبِ اللَّهمَّ إنْ كان كذا وكذا - للأمرِ الَّذي يُريدُ - خيرًا لي في دِيني ومعيشتي وعاقبةِ أمري فاقدُرْه لي ويسِّرْه لي وأعِنِّي عليه وإنْ كان كذا وكذا - للأمرِ الَّذي يُريدُ - شرًّا لي في دِيني ومعيشتي وعاقبةِ أمري فاصرِفْه عنِّي ثمَّ اقدُرْ لي الخيرَ أينما كان لا حَوْلَ ولا قوَّةَ إلَّا باللهِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 885
التخريج : أخرجه البزار كما في ((كشف الأستار)) للهيثمي (3185)، وأبو يعلى (1342)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (202) باختلاف يسير
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - الرسالة (3/ 167)
885 - أخبرنا أبو خليفة، قال: حدثنا علي بن المديني، قال: حدثنا يعقوب بن إبراهيم، قال: حدثنا أبي، عن ابن إسحاق، قال: حدثني عيسى بن عبد الله بن مالك، عن محمد بن عمرو بن عطاء، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد الخدري، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: إذا أراد أحدكم أمرا فليقل: اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب، اللهم إن كان كذا وكذا للأمر الذي يريد خيرا لي في ديني ومعيشتي وعاقبة أمري، فاقدره لي ويسره لي وأعني عليه، وإن كان كذا وكذا للأمر الذي يريد شرا لي في ديني ومعيشتي وعاقبة أمري، فاصرفه عني، ثم اقدر لي الخير أينما كان، لا حول ولا قوة إلا بالله .

[كشف الأستار عن زوائد البزار] (4/ 56)
: 3185 - حدثنا عبيد الله بن سعد بن إبراهيم، حدثني عمي يعقوب بن إبراهيم، حدثني أبي، عن ابن إسحاق، حدثني عيسى بن عبد الله بن مالك، عن محمد بن عمرو بن عطاء، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد الخدري، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إذا أراد أحدكم أمرا، فليقل: اللهم إني ‌أستخيرك ‌بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك، فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب، اللهم إن كان كذا وكذا، للأمر الذي يريد، خيرا لي في ديني ومعيشتي، وعاقبة أمري فاقدره لي، ويسره، وأعني عليه، وإن كان كذا وكذا، للأمر الذي يريد، شرا لي في ديني، وعاقبة أمري، فاصرفه عني، واصرفني عنه، ثم اقدر لي الخير، ولا حول ولا قوة إلا بالله ". قال البزار: لا نعلمه يروى عن أبي سعيد إلا بهذا الإسناد

مسند أبي يعلى (2/ 497 ت حسين أسد)
: 1342 - حدثنا زهير، حدثنا يعقوب بن إبراهيم، حدثنا أبي، عن ابن إسحاق، حدثني عيسى بن عبد الله بن مالك، عن محمد بن عمرو بن عطاء، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد الخدري قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " إذا أراد أحدكم أمرا فليقل: اللهم إني ‌أستخيرك ‌بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك، فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب، اللهم إن كان كذا وكذا - من الأمر الذي يريد - لي خيرا في ديني، ومعيشتي، وعاقبة أمري، وإلا فاصرفه عني، واصرفني عنه، ثم قدر لي الخير أينما كان، لا حول ولا قوة إلا بالله "

شعب الإيمان (1/ 382 ط الرشد)
: [[202]] أخبرنا محمد بن موسى، حدثنا أبو عبد الله الصفار، حدثنا ابن أبي الدنيا، حدثنا أبو خيثمة، حدثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد، عن أبيه، عن محمد بن إسحاق قال: حدثثي عيسى بن عبد الله بن مالك، عن محمد بن عمر بن عطاء، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد الخدري قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إذا أراد أحدكم أمرا فليقل اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب اللهم ان كان كذا وكذا للأمر الذي يريد خيرا لي في ديني ومعيشتي وعاقبة أمري وإلا فاصرفه عني واصرفني عنه ثم اقدر لي الخير أين كان ولا حول ولا قوة إلا بالله".