الموسوعة الحديثية


- سَمِعتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ يَقولُ في التَّطَوُّعِ: اللهُ أكبَرُ كَبيرًا -ثَلاثَ مِرارٍ- والحَمدُ للهِ كَثيرًا -ثَلاثَ مِرارٍ- وسُبحانَ اللهِ بُكرةً وأصيلًا -ثَلاثَ مِرارٍ- اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ، مِن هَمزِهِ، ونَفثِهِ، ونَفخِهِ . قُلتُ: يا رَسولَ اللهِ، ما هَمزُهُ، ونَفثُهُ، ونَفخُهُ؟ قال: أمَّا هَمزُهُ فالمُوتةُ التي تَأخُذُ ابنَ آدَمَ، وأمَّا نَفخُهُ الكِبْرُ، ونَفثُهُ الشِّعرُ.
خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره
الراوي : جبير بن مطعم | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 16739
التخريج : أخرجه أبو داود (764)، وابن ماجه (807)، وأحمد (16739) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبر والتواضع شعر - ذم الشعر صلاة - أدعية الاستفتاح استعاذة - التعوذ من الشيطان، من همزه ونفخه ونفثه استعاذة - التعوذات النبوية
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه