الموسوعة الحديثية


- نُفِسَتْ أسماءُ بِنتُ عُمَيسٍ بمحمَّدٍ بذي الحُلَيفةِ، وهم يُريدونَ حَجَّةَ الوَداعِ، فأمَرَها أبو بَكرٍ أنْ تَغتسِلَ، ثُمَّ تُهِلَّ بالحَجِّ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : ابن المسيب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 2/285
التخريج : أخرجه مالك (1151) واللفظ له، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (657)، وأبو بكر الشافعي في ((الفوائد)) (22) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: حج - إحرام النفساء والحائض حج - حج المرأة الحائض حج - حجة النبي صلى الله عليه وسلم غسل - غسل الحائض والنفساء غسل - الأغسال الواجبة والمسنونة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


موطأ مالك - رواية يحيى (3/ 464 ت الأعظمي)
: 1151 - مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن سعيد بن المسيب ؛ أن أسماء بنت عميس ولدت محمد بن أبي بكر بذي الحليفة. ‌فأمرها ‌أبو ‌بكر ‌أن ‌تغتسل، ثم تهل

الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (1/ 473)
657 - حدثنا الحسن بن حماد الوراق، ثنا أبو معاوية، عن ابن جريج، عن عبد الرحمن بن القاسم، عن سعيد بن المسيب، عن أسماء بنت عميس، أنها نفست بمحمد بن أبي بكر بذي الحليفة، فسأل أبو بكر رضي الله عنه، النبي صلى الله عليه وسلم فأمره أن يأمرها أن تغتسل وتصل "

الفوائد الشهير بالغيلانيات لأبي بكر الشافعي (1/ 70)
22 - حدثنا أبو علي بشر بن موسى الأسدي ثنا الحميدي، ثنا سفيان، ثنا عبد الكريم بن مالك الجزري قال: نفست امرأتي بالمدينة فأردت يعني أدري كيف أصنع، فسألت سعيد بن المسيب فقال: مرها فلتفض عليها من الماء [ص:71] ثم لتحرم؛ نفست أسماء بنت عميس بمحمد بن أبي بكر بذي الحليفة فسأل أبو بكر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: مرها فلتفض عليها من الماء ثم أتم بها قال الحميدي: فقيل لسفيان: إن يحيى يخالفه في كلمة فقال: ليس هو خلافا هو معنى واحد كان عبد الكريم حافظا وكان من الثقات لا يقول إلا سمعت، وحدثنا ورأيت