الموسوعة الحديثية


- أَكْبَرُ الكبائرِ حُبُّ الدنيا

الصحيح البديل:


- مَن كانت همَّه الآخرةُ ، جَمَع اللهُ له شَمْلَه ، وجعل غِناه في قلبِه ، وأَتَتْه الدنيا راغمةً ، ومَن كانت همَّه الدنيا ، فَرَّق اللهُ عليه أمرَه ، وجعل فقرَه بين عَيْنَيْهِ ، ولم يَأْتِهِ من الدنيا إلا ما كتب اللهُ له

- إنَّ مِن أكبَرِ الكبائرِ: الشِّرْكَ باللهِ، وعقوقَ الوالدَيْنِ، واليمينَ الغَمُوسَ، وما حلَفَ حالفٌ باللهِ يمينًا صَبْرًا، فأدخَلَ فيها مِثلَ جَناحِ بعوضةٍ، إلا جعَلَهُ اللهُ نُكْتةً في قلبِهِ إلى يومِ القيامةِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح دون قوله: "وما حلف حالف بالله يمينا ... "
الراوي : عبدالله بن أنيس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 16043
التصنيف الموضوعي: أيمان - الحلف كاذبا متعمدا أيمان - اليمين الغموس رقائق وزهد - الكبائر إيمان - الشرك ظلم عظيم بر وصلة - العقوق
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه